يا مدوّر علومي ( منّي ) إخذ الصحيح لا ( يخيّل ) لك إن بيني و بينك جَدر •• و كان تبغى الصراحه ! و الله إني صريح كل ما جيت ألوّن ( ضامري ) ما قِدر •• ( قّدّر الله ) عَليّ أحيا ب قلبٍ جريح لو ما آمن تبا تِصبح حياته هَدر •• من غلا ( أهل اليمين ) أحيان أحسه يزيح من يسار الصدر إليا يمين الصدر •• ( ثُلةٍ ) من فِقدهم ماهو ب مستريح و إن هَرب من كِدر يلقا أمامه كِدرْ •• و فاقد الشي ما يعطيه ،، و ألاّ الشحيح وجهه إليا عطا ما هو ب أبيض ،، وَدِر •• الأماني ب صدر الكفو ( قِدرٍ يفيح ) إن غطاها الفشل شبّ العتب من حَدر •• و ( الحياه الذليله ) جِثةٍ في ضِريح تنغسل ب السِدر و لا تشمّ السدر •• و راحة البال تبصر كل ضيّق فِسيح من وصلها تقول إنه ( وصل للبَدر ) •• و إن سِما القلْب كِل إحْساسه أصبح فِصيح ما طعن ! و يتحاقر كل طعنة غَدر •• و ( كنّ شِعري ) ماهو فوق الورق فوق شِيح من كِثر ما تعطّر ب المحبّه ،، خَدَر •• ودّي أمدح و لكن ما لقيت المَدِيح ؟! واجدٍ ف الثرا ،، لكن ب عيني نِدَر •• حظْ( عبدالله ) يعاديه عبد المسيح مير حظْه ما جاب ال عِذر عمّا بِدر •• قلت ( أهاجر ) قبل ما أشوف قدري يطيح كل شيٍ يقوم إن طاح غير ( القَدِر ) •• و ( لا تحرّا رجوعي ) دام قلبي جريح من سِطا يسرق سلاحي ،، طعنّي غَدِر . . الشاعر : عبدالله بن سعد الروقي