رحلة في ربوع بلادي كانت رحلتي في ربوع بلادي الغالية ، بلادي التي خصها الله بخصائص وميزها بميزات دون بلدان العالم الأماكن المقدسة . الأمن والأمان . ولاة الامر الميامين . كانت رحلتي دينية و أسرية و ترفيهية . فتشرفت بزيارة الأماكن المقدسة نبتغي فضل العمرة في شهر رمضان المبارك وفضل الصلاة في المسجد الحرام،ونبتغي فضل زيارة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وشرف السلام عليه وعلى صاحبيه ، وفضل الصلاة في المسجد النبوي وفضل صلاة الركعتين في مسجد قباء وزيارة جبل أحد وغيرها من الأماكن . وكانت أسرية نبتغي فضل صلة الرحم وترفيهية نبتغي تجديد الهمّة والنشاط لإستقبال سنة دراسية جديدة . جعلها الله سنة خير وعزة لنا ولكافة المسلمين . (جعلها الله خالصة لوجه الكريم ) الشاهد مما ذكر أعلاه أن نحمد الله حمداً كثيراً على قرب مقدساتنا المشرفة وعلى الأمن والأمان والطمأنينة.(( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم )) وأخيراً ... رسالتي إلى الهيئة العامة للسياحة والآثار ....... مع التحية : أنهضي من سباتك بجولة تفتيشية على المرافق الخدمية لجميع المحطات البترولية المتناثرة على الطرق السريعة في ربوع بلادي وسترين العجب العجاب ومن ثم فعّلي دعاياتك المجلجلة الداعمة للسياحة الداخلية . دمتم ودام وطني سالماً ،،،،،،،،،