يعيش النجم البرازيلي الدولي "نيمار" أوقات صعبة بسبب الاصابة بقطع في الرباط الصليبي للركبة والغياب عن الملاعب لفترة طويلة. ويبدو أن أوجاع نيمار لم تتوقف عند ذلك بل عاش اللاعب لحظات مرعبة بسبب قيام إحدى العصابات الإجرامية باقتحام منزل صديقته في ولاية ساو باولو. ووفقا لصحيفة "آس" الإسبانية فإن أحد المشتبه بهم قام باقتحام منزل نيمار، وكان سيسمح لباقي أفراد العصابة بالدخول، وكان يبحث عن صديقة نيمار ونجلته من أجل اختطافهما إلا أن كليهما لم يتواجدا في المنزل وقتها. ولم يتمكن المسلحين من خطف صديقة نيمار ونجلته ليقررا قيد والدي نجم الهلال، اللذين كانا في المنزل وقتها، ولم يتم يتعرضا لأي أذى.