الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
ميقاتي عقب لقاء عون: ورشة عمل لإنقاذ لبنان
إحباط محاولتي تهريب 6 كلجم «شبو» مخبأة في بطاريات وصناديق
خطيب المسجد الحرام: قيدوا ألسنتكم عن الوقيعة في الأعراض
خطيب المسجد النبوي: تجنبوا الأحاديث الموضوعة والبدع المتعلقة بشهر رجب
الكرملين: بوتين جاهز للتحاور مع ترمب بدون شروط مسبقة
الذهب يتّجه لتسجيل مكاسب أسبوعية وسط ترقب لبيانات أميركية
فن الكسل محاربة التقاليع وتذوق سائر الفنون
«عباقرة التوحد»..
وزير الطاقة: الربط الكهربائي مع اليونان أثمر عن تأسيس شركة ذات غرض خاص
أدباء ومثقفون يطالبون بعودة الأندية الأدبية
«سلام» يُخرّج الدفعة السابعة لتأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي
أنشيلوتي معجب ب «جماهير الجوهرة» ويستعد لمواجهة برشلونة
محافظ الطائف يستأنف جولاته ل«السيل والعطيف» ويطّلع على «التنموي والميقات»
الصداع مؤشر لحالات مرضية متعددة
5 طرق سهلة لحرق دهون البطن في الشتاء
الخروج مع الأصدقاء الطريق نحو عمر أطول وصحة أفضل
ريال مدريد يتأهل لنهائي السوبر الإسباني على حساب ريال مايوركا ويلاقي برشلونة
ماذا بعد دورة الخليج؟
الحمار في السياسة والرياضة؟!
عام مليء بالإنجازات الرياضية والاستضافات التاريخية
سوريا بعد الحرب: سبع خطوات نحو السلام والاستقرار
وزارة الثقافة تُطلق مسابقة «عدسة وحرفة»
أسرار الجهاز الهضمي
الصدمة لدى الأطفال.. الأسباب والعلاج
كرامة كبار السن .. رفاهية مفقودة
كيف تكسبين زوجك؟!
«الأوروبي» في 2025.. أمام تحديات وتوترات
سبب قيام مرتد عن الإسلام بعملية إرهابية
سالم ما سِلم
جودة القرارات.. سر نجاح المنظمات!
العقل والتاريخ في الفكر العربي المعاصر
الألعاب الشعبية.. تراث بنكهة الألفة والترفيه
المقدس البشري
لا تحرره عقداً فيؤذيك
جانب مظلم للعمل الرقمي يربط الموظف بعمله باستمرار
نجاح المرأة في قطاع خدمة العملاء يدفع الشركات لتوسيع أقسامها النسائية
مريم بن لادن تحقق انجازاً تاريخيا وتعبر سباحة من الخبر الى البحرين
إنجازات المملكة 2024م
«متطوعون» لحماية أحياء دمشق من السرقة
«سلمان للإغاثة» يوزّع مواد إغاثية متنوعة في سوريا
أفضل الوجبات الصحية في 2025
ثنائية رونالدو وماني تقود النصر للفوز على الأخدود
خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من رئيس السنغال
حقيقة انتقال فينيسيوس جونيور إلى دوري روشن
مركز إكثار وصون النمر العربي في العُلا يحصل على اعتماد دولي
أمانة الشرقية تكشف عن جهودها في زيادة الغطاء النباتي للعام 2024
المرور السعودي: استخدام الجوال يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في جازان
مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية ال8 لمساعدة الشعب السوري
إطلاق كائنات مهددة بالانقراض في محمية الإمام تركي بن عبدالله
نائب أمير تبوك يطلع على مؤشرات أداء الخدمات الصحية
أمير القصيم يتسلم التقرير الختامي لفعالية "أطايب الرس"
ولي العهد عنوان المجد
أمير المدينة يرعى المسابقة القرآنية
مجموعة (لمسة وفاء) تزور بدر العباسي للإطمئنان عليه
أسرتا الربيعان والعقيلي تزفان محمد لعش الزوجية
القيادة تعزي رئيس جمهورية الصين الشعبية في ضحايا الزلزال الذي وقع جنوب غرب بلاده
«الثقافة» تُطلق مسابقة «عدسة وحرفة»
عناية الدولة السعودية واهتمامها بالكِتاب والسُّنَّة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
موت «مسعود» الحزين.. هل يُوحِّد الاتحاديين؟!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
سبورت السعودية
يوم 04 - 09 - 2016
فُجِعْنَا يَوم الخَميس المَاضي؛ بانتقَال العَم «أحمد مسعود» إلى الرَّفيق الأعلَى، نَسأَل الله -جَلَّ وعَزّ- أَنْ يَتغمَّده بوَاسع رَحمته، ويُسكنه فَسيح جَنَّاته..!
قَبل أيَّام؛ كَتبتُ مَقالاً في هَذه الزَّاوية بعنوَان: «الاتّحاد يَعود.. عَلى يَد أَحمَد مَسعود»، قُلت فِيه: (إنَّ العَم «مَسعود» لَا يَعشق الاتّحاد فحسب، بَل يَتنفَّسه ويَشربه مَع المَاء، وأنَّه رَمَى بنَفسه في «تَهلُكةِ الاتّحاد»، وهو الشَّيخ الذي تَجاوز السَّبعين.. رَمَى بنَفسه دُون تَردُّد أو تَفكير في العَواقِب)..!.
ورَغم عِشقه -يَرحمه الله- اللَّامحدود لنَادي الاتّحاد، إلَّا أَنَّه أَخفَق في تَوحيد الاتّحاديين في حيَاته، فهَل يَنجح في تَوحيدهم بَعد مَمَاته..؟!
رَحِم الله العَم «أحمد».. ففي كُلّ يَوم مُنذ تَسلّمه التَّركة الاتّحادية الثَّقيلَة، كَان يُفاجأ بمُطَالبةٍ جَديدَة، إمَّا عَن طَريق لَاعب، أَو وَكيل أعمَال، وكَأنَّهم كَانوا يَنتظرونه -شَخصيًّا- ليُسدِّد مُطَالبات أَرهقته ذِهنيًّا ونَفسيًّا، قَبل أَنْ تُرهقه جَسديًّا.. وهو «الجُندي الاتّحادي» الذي ظَل (يُرابط) حَتَّى سَاعات الفَجر الأُولَى عَلَى الكُرسي السَّاخِن، ليَحل «مَصَائب» الاتّحاد، ولَيس مَشَاكله..!
نَعم، إنَّه الرَّجُل الشُّجَاع والطَّموح؛ الذي لَم يَستَمع إلَى نُصح أَهلهِ وأَحبّائه، ورفَاق دَربه، وأوّلهم الرَّمز الاتّحادي الكَبير «طلال بن منصور»؛ حِين نَصحه قَائلاً: يَا «أَبَا عمر»، إنَّ «الزَّمَن غَير الزَّمن»، وكَان يَقصد أَنَّ قلُوب الاتّحاديين بالأَمس؛ غَير قلُوب الاتّحاديين اليَوم، فقلُوبهم اليَوم مُشتَّتة، وصفُوفهم مُفرَّقة، ورَغم ذَلك؛ أَصرَّ العَم «أحمد» أَنْ يُغامر، ويَرمي بنَفسه إلَى التَّهلُكَة، عَلَّ وعَسَى يَرجع الاتّحاد -مِن خِلال إدَارته- إلَى رَابطة الحُب والتَّعاون، التي تَجمع قلُوب أَبنَاء الاتّحاديين -العَاقين مِنهم قَبل المُخلصين-..!
لقَد مَنَح العَم «أحمد» عُمره كُلّه للاتّحاد، وعَاش مِن أَجله، وبَين أبنَائهِ، فهَل يَكون لمَمَاته مَعنَى لَدى الاتّحاديين، أَم تَنتهي قِصّته -يَرحمه الله- هُنَا، ويَكون مَوته بسَبَب الاتّحاد دُون طَائِل..؟!
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
بَقي أَنْ نَقول: هَل يُوحِّد مَوت «أبي عمر» الاتّحاديين، بَعد أَنْ أَخفَق في تَوحيدهم وهو حَيٌّ يُرزَق؟، خَاصَّة وأنَّه -يَرحمه الله- أَبَى أَنْ يَموت إلَّا في عَرينه الأَصلي «الاتّحاد»..!
نَعم، رَحل عَنَّا العَم «مسعود»؛ ولابد للاتّحاديين أَنْ يَكونوا عَلى قَلبِ رَجُلٍ وَاحِد، ويَجمعوا أَنفسهم وآرَاءهم، حُبًّا وتَقديرًا لهَذا الرَّجُل العِملَاق، الذي أَحبَّ النَّادي مِن كُلِّ قَلبه، ورَمَى بنَفسه في تَهلكته مُحاولاً إنقَاذه..!!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مصرع منفذي عملية اغتيال بن لادن بتحطم مروحية في أفغانستان !
الجاني استدرج الضحية بحجة تزويجه من أخته ابنة ال 15 ربيعا.... يمني أردى سعوديا بطلقتين انتقاماً
الربعي مؤذن الضاحي ببريدة عاصر زمن المؤسس ومات وهو يتشهد
«بقيةُ السَّلف.. الشَّيخ العلامة الزَّاهد الأثري سعد الحصين» (1353 - 1436ه)
أهل جدة يستقبلون محمد عبده بعد عودته من العلاج
أبلغ عن إشهار غير لائق