خنق وركل ثم داس فلكم وعوقب ثم خففت عقوبته فأقيلت لجنة من أجله ثم عُفي عنه ثم تحدث فقذف فغار السويدي منه فأتجه ليضيف ملامح لا أخلاقية بعد المباراة ، طرحت القضية عند جميع الرياضيين ، الروماني قد زادها ولم يكحلها بل أعماها ، ووسط تلك المداولات خرج الاعلام الهلالي كعادته ودافع وبرر ثم جاءت الطامة إدارة الهلال تبرر القذف!. ياسر القحطاني يقول لمقدم برنامج (في ضيافتهم) الذي يبث على القناة الكويتية يوم كنت في نادي القادسية السعودي كنت أسمع أن الهلال مجامل وهو النادي المدلل وحينما إنتقلت للهلال لم أشعر بذلك ! وفي المقابل لاعب النصر أحمد عباس يستغرب إتهام الاعلام له بمحاولة التهجم على السويدي وليهامسون وغضهم الطرف عن الحركة التي قام بها وليهامسون تجاه عباس في لقطة تلفزيونية توضح دخول اللاعب السويدي بين لاعبي النصر وقيامه بحركة لا أخلاقية قبل أن يأخذ بيده الكابتن ياسر القحطاني ، عباس لا تستغرب فأنت الآن في نادي النصر وبالمعنى الاصح كنت سابقاً في ناديهم الذي يملك إعلام يستر كل عيب ويختلق كل مشكلة والآن أنت خارج أسوار ناديهم!. الفراج وليد ربان الجولة وقائدها يستغرب ويشكك بالقدرة على تطبيق شرع الله بحجة حجم اللاعب وسمعته ! يالله كم من شخص يتمنى حاليا أن يكون الروماني رادوي ! تقف الصحف في صفه وتسخير القنوات لأجله ، وتبرير ما فعله في أكثر من مرة ، الادارة الهلالية أكملت ما كان ينقصها فخرج نائبها يقول للروماني تبرير حول ما قال ولم يستنكر أو يعيب ما قاله الروماني ، بل وصل الامر لأن يقوم صاحب الصحيفة الالكترونية الذي تعود على إستفتاء طلاب العلم في الأمور الرياضية وكان سؤاله هذه المرة هل يحاسب الكافر على قذف المسلم!. زاوية (90) : - مدير المركز الاعلامي السابق في نادي الهلال عادل التويجري يقول (ما قاله رادوي ثقافة أوربية عادية تحصل في البطولات الاوربية) ، قال أحدهم عندما سمع كلام التويجري الحمدلله أن (رادوي) لم يشرب في الملعب !. - في قضية رادوي الأخيرة تجاه عبدالغني قال إعلامهم وفراج جولتهم (ما دخل الدين في الرياضة) في الوقت الذي كانوا ينادون بالدين في قصة اللاعب ياسر القحطاني المشهورة !. - لاعب النصر الروماني (أفيديو بيتري) طاير من الفرحة يعتقد أن كل روماني يحق له ما لا يحق لغيره ! يا مسكين المسألة مو في الجنسية في النادي ! - صاحب المثل الشهير ( الحمار والعربة ) - أعزكم الله - مازال يتخبط في كل قناة وما من برنامج إلا وتجده يهز رأسه ويخرج لسانه في كل إجابة. - في الوقت الذي كان يشيد في اللحمة والتكاتف في مكالمته إنسلخ منها بعد المباراة ب 24 ساعة!. خارج النص : حفظ الله بلادنا حكومةً وشعباً من كل سوء وأدام الله عزها وعز قادتها وحماها الله من شر الفتن ما ظهر منها وما بطن .