نظم النادي الأدبي بتبوك مساء أمس أمسية شعرية شارك فيها محمد توفيق وسالم قريشع وزاهر البارقي وكذلك عبر الدائرة التلفزيونية ليلى الشاذلي وعائشة جعفري فيما أدارتها سارة البلوي . وبدأت الجولة الأولى عند الشاعر محمد توفيق الذي بدأ الأمسية بقصيدة تهنئة بمناسبة عودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام إلى أرض الوطن سالما معافى . ثم جولة شعرية ثانية بعنوان (صلاح الدين ) ثم ألقت الشاعرة عائشة جعفري قصيدة بعنوان (أوباما) وقصيدة ( صلاة الاستسقاء )أعقبها الشاعر سالم قريشع بقصيدة (عذرا قاموس اللغة العربية ) ثم قصيدة ( بحر غزة ) بعد ذلك ألقت الشاعرة ليلى الشاذلي قصيدتين بعنوان ( بداياته وخاتمتي ) و (مسلمة أنا ) . ثم في ختام الجولة الأول ألقى الشاعر زاهر البارقي قصيدتين بعنوان (حب الطفولة ) و(رنة الخلخال) تم أنطلقت الجولة الثانية بقصيدة للشاعر محمد توفيق بعنوان ( الأبيض هو الأسود ) . بعد ذلك ألقت عائشة جعفري قصيدة (محاكمة كلماتي) ومن ثم الشاعر سالم قريشع وقصيدة تتحدث عن تبوك وجبالها ووديانها وسهولها وقصيدة( تبوكيات ) حيث قال : أتبوك ثغر باسم وسط المدى من رقة لثم الهوى شفتاه وسط الفلاة تبختري وتمايلي هذا الهوى نسجت يداك ثراه زرع يميل مع الهوى متباهيا فعيونك السوداء قد سقتاه ثم ألقت الشاعرة ليلى الشاذلي قصيدة (ولي مع أمير الحكايات وقفة) . ثم اختتمت الأمسية الشعرية بقصيدة ( ياسمراء ) للشاعر زاهر البارقي . // انتهى //