أقر الجيش الأمريكي في أفغانستان اليوم الخميس أنه يدفع لإحدى الشركات الخاصة لعمل صفحات معلومات عن الصحفيين الذين يغطون الصراع هناك. ولكن رغم أن تقريراً يظهر أن الشركة صنفت بعض الصحفيين في أعمالهم إلا أن المسئولين أنكروا أن المعلومات قد استخدمت في تحديد أي أفراد وسائل الإعلام يسافرون مع الوحدات العسكرية. وقال بيان صدر اليوم الخميس من العقيد وين شانكس المتحدث العسكري في أفغانستان // القوات الأمريكية في أفغانستان لم ترفض أبداً دخول أي من الصحفيين بناءً على قصصهم في الماضي //. وكانت سلسلة من المقالات الأخيرة في صحيفة / ستارز وسترايبس / العسكرية التي تمولها جزئياً وزارة الدفاع قد ذكرت أن الصحفيين يتم تصفيتهم بواسطة شركة علاقات عامة مقرها واشنطن وأن عملهم يتم تصنيفه بصفات / إيجابي / و/ محايد / و/ سلبي /. // انتهى // 0311 ت م