إستعاد مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان اليوم الهدوء الحذر بعد أيام من الإستنفار المسلح الذي فرضته الأحداث الأمنية التي وقعت بين عناصر منظمة جند الشام وحركة فتح. ونجحت القوى والفصائل الفلسطينية وعصبة الأنصار من تطويق الحادث الأمني الذي سجل ليلا عقب تعرض أحد مسؤولي عصبة الأنصار الى محاولة إغتيال. وعقدت لجنة المتابعة المنبثقة عن القوى الإسلامية والوطنية في مخيم عين الحلوة اجتماعا على اثر محاولة الإغتيال التي تعرض لها الشيخ /طه الشريدي /حيث أدانت اللجنة الحادث ووصفته بالعمل المشبوه الذي يستهدف زعزعة امن واستقرار المخيم. // انتهى // 1342 ت م