جذبت مشاهد جريان السيول وهبوطها في شلالات مبهرة نتيجة تساقط أمطار الخير والبركة على مدينة الباحة، أنظار السائحين والأهلي؛ ما دفعهم للخروج والاستمتاع بمناظرها الخلابة وبخريرها الهادر الذي ينحدر من سفوح الجبال، مخترقة الشعاب والأودية في صورة بانورامية آسرة، زادها جمالاً اكتساء مدرجاتها ومزارعها وبساتينها باللون الأخضر في مشهد امتزج مع أشعة الشمس ليضفي على المكان أجواء ساحرة فاتنة. ولنقل المشهد رصدت عدسة "واس " هذه اللوحة الطبيعية للسيول والشلالات ومدى استمتاع الناظرين لجمالها.