شهد موسم عنيزة للتمور الذي تنظمه غرفة عنيزة بالتعاون مع بلدية المحافظة زيادة في حجم المبيعات لثمرة النخيل من نوع ( السكرية الصفراء ) . وبين مدير العلاقات العامة ببلدية عنيزة رئيس لجنة الخدمات بموسم عنيزة للتمور فهد بن عبدالعزيز الدويس أن المدينة الغذائية – مقر الفعاليات – شاهدت ايضاً مزادات على أنواع متعددة من التمور منها البرحي ، والشقراء ، والروثانه ، والحلوة ، وأم الخشب ، ونبتة راشد ، والونانة ، والرشودية ، وأم الحمام ، والسكرية الحمراء ، والخلاص ، ونبتة علي ، والعسيلة ، والمكتومي ، والصقعي ، وأم كبار ، ونبتة سيف، والبريمى ، وحوشانة ، والمنيفي، والقطارة ، والسالمية . وأشار إلى أن موسم عنيزة للتمور يحظى بثقة الجميع بفضل الأنظمة التي يطبقها، وأبرزها الكشف الصحي على التمور في مختبر البلدية، والجولات الرقابية ، إضافةً إلى العربات الذكية التي تُعد ميزة إضافية تعزز من ثقة المشتري حيث تمكنه من معاينة التمور وتفحصها بشكل دقيق ومباشر.