رفع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس باسمه واسم أئمة الحرمين الشريفين وعلمائهما و منسوبي الرئاسة الشكر لصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكةالمكرمة بمناسبة اكتمال تأهيل بئر زمزم. وقال معاليه إن هذا المشروع المبارك انطلقت أعماله في شهر صفر الماضي بمساحة تقدر بأكثر من 3000م2 وقام على ثلاث مراحل وبلغت مساحة الرخام المزال من المشروع في صحن المطاف قرابة 2000م2 , مشيراً إلى أن هذا المشروع التاريخي والعمل الاستثنائي يعد مأثرة من مأثر هذه الدولة ومفخرة من مفاخرها تقدمها للمسلمين وضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزائرين والطائفين والركع السجود الذي يعكس الرعاية الكريمة والدعم السخي الميمون الذي يلقاه الحرمان الشريفان من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسموه الكريم - حفظهم الله -. كما رفع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس باسمه واسم أئمة الحرمين الشريفين وعلمائهما و منسوبي الرئاسة الشكر لصاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز نائب أمير منطقة مكةالمكرمة بمناسبة اكتمال تأهيل بئر زمزم . وأوضح معاليه أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وبالتعاون مع الجهات المعنية وفي مقدمتها إمارة منطقة مكةالمكرمة ووزارة المالية، قامت باستكمال مشروع تأهيل بئر زمزم وإزالة الحواجز المقامة في صحن المطاف بالمسجد الحرام. وقال إن هذا المشروع المبارك انطلقت أعماله في شهر صفر الماضي بمساحة تقدر بأكثر من 3000م2، وقام على ثلاث مراحل وبلغت مساحة الرخام المزال من المشروع في صحن المطاف قرابة 2000م2 , مبيناً أن هذا المشروع التاريخي والعمل الاستثنائي يعد مأثرة من مأثر هذه الدولة ومفخرة من مفاخرها تقدمها للمسلمين وضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزائرين والطائفين والركع السجود والذي يعكس الرعاية الكريمة والدعم السخي الميمون الذي يلقاه الحرمان الشريفان من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ومستشار خادم الحرمين الشريفين سمو أمير منطقة مكةالمكرمة وسموه الكريم - حفظهم الله -. ودعا معاليه الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو أمير منطقة مكةالمكرمة وسمو نائبه من كل سوء ومكروه، ويثيبهم على ما قدموه ويمد في عمرهم على طاعته، ويبلغهم ما يرومون في خدمة الإسلام والمسلمين، وأن يوفقهم إلى ما فيه صلاح البلاد والعباد .