عبّرت أكاديميات وسيدات أعمال ومواطنات بالمدينةالمنورة عن عظيم مشاعر الاعتزاز والتقدير والفخر بما تحقق لبلادنا من تطور في مختلف المجالات التنموية في مدة قصيرة من عمر الزمن, وأبدين فخرهن على نحو خاص بالمستوى المرموق الذي بلغته المرأة السعودية وما حققته من منجزات في مختلف المعارف والحقول. ورفعن في تصريحات لوكالة الأنباء السعودية التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود, وسمو ولي عهده - حفظهما الله - وللأسرة المالكة الكريمة, وللشعب السعودي بمناسبة ذكرى البيعة الثالثة لخادم الحرمين الشريفين وتوليه -أيده الله - مقاليد الحكم في المملكة. وقالت مديرة القسم النسائي بالمكتب التعاوني بشرق المدينةالمنورة فاطمة صالح الصيعري, لم يألُ الملك سلمان بن عبدالعزيز -رعاه الله- منذ توليه الحكم، جهداً في المضي قدماً بمسيرة الوطن نحو التقدم في كل المجالات على المستوى الداخلي والخارجي, حامياً التوحيد وأركانه وجاعلاً القرآن إمامه والسنة نبراسه .منتهجاًبنهج اهل السنة والجماعة وبالحكمة والعدل والحزم والعزم . بدورها جددت الدكتورة بالشؤون الصحية بالمدينةالمنورةمنى إبراهيم كابلي البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -يحفظه الله-، وقالت نتذكر في هذا التاريخ ما قدمه لدينه وشعبه ووطنه من عمل دؤوب وعطاء متواصل في المحافظة على الشريعة، والعمل بها وإرساء قواعد التقدم والازدهار على أسس راسخة، ومعالم ثابتة، جعلت من المملكة مثالاً وأنموذجاً في الثبات والاستقرار، بما حققه لشعبه من إنجازات كبرى وتحولات حضارية. وذكرت مساعد مدير ادارة الاعلام التربوي بتعليم المدينةالمنورة عائشة البلادي أن في قيادة خادم الحرمين الشريفين وفي حياته العملية سياسة حكيمة، ورأي سديد، وكذلك مبادرته وأوامره الحكيمة كان لها الأثر البالغ في اجتماع كلمة المسلمين ضد كل عدو يتربص بهم شراً، وفي ظل هذه الأمواج المتلاطمة بالفتن التي عصفت بأحوال بعض الناس نجد أن هذه السياسة التي انتهجها جعلت البلاد تتجاوز كل الصعاب، فأصدر قراره التاريخي في عاصفة الحزم وهو قرار حكيم تؤيده المصالح العليا للمملكة العربية السعودية، ودول الخليج والمنطقة، لإنقاذ شعب مضطهد، وظُلم حصل، وأطماع حاقدة، وأصبح المجتمع السعودي بفضل من الله لحمةً واحدة، وصفاً متماسكاً، وبنيانا قوياً بما أفاء الله عليه من نعم عظيمة، من أعظمها وأجلها نعمة التوحيد وإخلاص العبادة لله التي أثمرت هذه الخيرات والفضائل على بلادنا. وهنأت الكاتبة ابتهاج المحمدي الوطن وقالت أهنئ نفسي وأهنئكم بملكٍ حكيم ,وولي عهدٍ طموح وبلادً آمنة مطمئنة بعون الله عزوجل, ونبايعكم على السمع والطاعة ودُمتم لنا ولاة عادلين محبين ودُمنا لكم مخلصين مطيعين. // يتبع // 16:27ت م
ذكرى البيعة / مسؤولات ومواطنات بالمدينةالمنورة يُعبرن عن اعتزازهن بذكر ى البيعة / إضافة أولى وأشادت أستاذ الصحة النفسية المساعد بجامعة طيبة الدكتورة تغريد جليدان بعمل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز يحفظه الله المتواصل، وسعيه الحثيث لتوحيد كلمة المسلمين وخدمة قضاياهم، كما حقق نجاحات كبرى لنشر منهج الوسطية والاعتدال، وجمع الكلمة على كافة الأصعدة يناصره في ذلك ويشد عضده سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله . من جهتها ذكرت مديرة ادارة جمعية تكافل الخيرية بالمدينةالمنورة مريم مضحي المحمدي أن خادم الحرمين الشريفين تميز بشخصية قيادية عالية، في إدارته لكل أعماله، بعمق التفكير وبعد النظر، والتأمل في المآلات والنتائج، والمتتبع لحياته يجد أنه يعطي هذا الجانب أهميةً بالغة، فلا يُقدم على عملٍ إلا وقد أحاط به من كل جوانبه، واستجمع نتائجه، وعرف المصلحة منه، وقد اكتسب هذه الصفة من سيرة حياة والده الملك المؤسس عبدالعزيز -طيب الله ثراه-، وتأثر بشخصيته وحكمته في مجال البعد السياسي والأمني والاجتماعي، وقد عرف الوطن والشعب، الملك سلمان، رجلا من أنبل الرجال، وأوفى الرجال، وأبرزِهم حضوراً في الظروف والمواقف الصعبة، وكان يتعامل معها بحكمة وسياسة في أشد الأحوال وأقسى الظروف التي من شأنها أن تعصف بحياة الناس لكن الملك سلمان تعامل معها بأحداثها بهدوء القائد وحكمة الزعيم الصابر، وهذه هي نفوس العظماء من الناس، الذين يسيرون في حياتهم بصبر وثبات. بدورها قالت مديرة المتوسطة الستون منال جيار: تتجدد الذكرى السنوية لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وتحمل في طياتها عناوين ضخمة وإنجازات تنموية شاملة تخدم جميع فئات المجتمع والكل ينعم بالخير والعطاء والبذل في وطن العز والشموخ المملكة العربية السعودية. إذ نعيش ذكرى ندرك أننا نقف على مشارف لحظة رائعة في تاريخ هذا الوطن تراكمت فيها الإنجازات والتحمت من أجلها السواعد خلف قائد قد وهب نفسه لأن يكون أبا لصغيرنا وأخاً لكبيرنا لا يهنأ له بال ولا تهدأ له نفس إلا بتحقيق أقصى ما يمكن تحقيقه من خير وأمن واستقرار يستحقه وطن أكرمه الله بأن يكون في قلب من أمته العربية والإسلامية، فنسأل الله العلي القدير أن يديم على بلادنا الغالية أمنها ونهضتها وعزها ورخائها ، وأن يعيننا على تحقيق تطلعات ولاة الأمر وطموحاتهم، وأن يسبغ على خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الصحة والعافية ويحفظهما من كل مكروه . ونوهت مصممة الازياء وص فادية عفيفي بان كل مواطن على تراب هذه البلاد يشعر بالفخر والاعتزاز إزاء ما حققته المملكة من إنجازات على مختلف الأصعدة منذ تولي الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم ، وهي بلا شك إنجازات تنطلق من حرصه - حفظه الله - على تلمس حاجات واحتياجات المواطنين وتحقيق إنجازات مهمة في مختلف الجوانب التعليمية والصحية والاقتصادية والإعلامية والثقافية والاجتماعية والعمرانية . والمملكة وهي ترفل بالخير والأمن والاستقرار ، ترى أن ذلك نابع من الأسس التي قامت عليها الدولة ، وفي مقدمتها التمسك بتعاليم الدين الحنيف ، وإقامة أحكامه بالعدل بما يحقق الأمن والاستقرار ، ويحفظ للناس حقوقهم، نسال الله ان يوفق القيادة الرشيدة لما يحبه ويرضاه, وتشاطرها الرأي المعلمة ضحية المرواني التي قالت تميز الملك سلمان بخصائص متعددة في حياته وقيادته وحُكمه، منها الاهتمام البالغ والعناية التامة بشؤون الحرمين الشريفين-حرسهما الله- والعناية بخدمة الحجاج والمعتمرين. // يتبع // 16:27ت م
ذكرى البيعة / مسؤولات ومواطنات بالمدينةالمنورة يُعبرن عن اعتزازهن بذكر ى البيعة / إضافة ثانية وأبدت سيدة الاعمال أماني أمين ثقتها بما تحقق من نهضة تنموية مباركة في المملكة في مختلف المجالات في العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حيث أصبحت المملكة بفضل الله ثم بحنكته وعبقريته حفظه الله محط أنظار الدول جميعاً بفضل التطور الهائل الذي تحقق للمملكة. وأكدت أمين بمناسبة الذكرى الثالثة على تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في المملكة أن سياسة خادم الحرمين الشريفين الحكيمة بوأت المملكة مكانة مرموقة محلياً وإقليمياً وعالمياً فقد انتهج - يحفظه الله - مبدأ العقلانية تجاه مختلف القضايا معالجاً ومقترحاً ومدافعاً عن مبادئ الأمن والسلام والعدل وصيانة حقوق الإنسان كما استطاع بحكمة القائد الواعي أن يحمل وطنه ومجتمعه ويسير بهما إلى شواطئ آمنة في ظل قرارات موفقة أثبتتها حسن القيادة وروعة القرارات في أحلك الظروف بالنظر إلى مكانة المملكة وثقلها العالمي ؛ فكانت هذه البلاد حفظها الله مثار إعجاب وتقدير واحترام الآخرين. وأشادت مصممة الديكور شفيقة مهنا بأعمال خادم الحرمين الشريفين وقالت سعى خادم الحرمين الشريفين الدائم في لَمِّ الشمل، وجمع الكلمة، وتأليف القلوب على العقيدة والحث على راحة المواطنين، وتلمس احتياجاتهم، وتأكيده الدائم على ذلك في المناسبات، وأصبحت بلادنا –بحمد الله- تَنعم بالأمن والأمان والاجتماع والاستقرار، والتقدم والازدهار، في ظل ما يحدث اليوم في الساحة من صراع وفتن واختلاف، غير أن المملكة بقيادة خادم الحرمين استطاعت أن تتجاوز ذلك بفضل من الله وتوفيقه ثم بحكمته على حل المشكلات. ومن هذه الخصائص أيضاً عنايته الخاصة بالقرآن الكريم مع نفسه فقد جعل القرآن زاداً له في حياته ومنهجاً له في عمله وله وردٌ يومي يقرأ فيه القرآن مع اهتمامه بتفسير آياته والوقوف على معانيه ودلالته وهو يستعين به بعد الله على إدارة أعماله وشؤونه، كما أنه يحتفي بأهل القرآن ويدعمهم ويساندهم ويقدرهم ويجلهم وكان يرعى احتفالاتهم سنوات طويلة. وقالت الفنانة التشكيلية وديان علي إذ نعيش ذكرى البيعة الثالثة لخادم الحرمين الشريفين حفظه الله ندرك أننا نقف على مشارف لحظة رائعة في تاريخ هذا الوطن تراكمت فيها الإنجازات والتحمت من أجلها السواعد خلف قائد قد وهب نفسه لأن يكون أبا لصغيرنا وأخاً لكبيرنا لا يهنأ له بال ولا تهدأ له نفس إلا بتحقيق أقصى ما يمكن تحقيقه من خير وأمن واستقرار يستحقه وطن أكرمه الله بأن يكون في قلب من أمته العربية والإسلامية. وذكرت المتطوعة أسماء الانصاري في مجموعة سفيرات المدينة للتطوع إن هذا اليوم يوم سعادة للجميع لا أقول هذا مبالغة بل أننا نمد أيدينا للسماء وندعو بالحمد والشكر لله تعالى فلله الحمد وأبارك لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمد الله في حياته وأطال عمره الرجل الذي ضحى بصحته وعافيته ليمد الشعب بكامل ما يحتاج وهو الناصر بعد الله لهذا الشعب. // يتبع // 16:27ت م
ذكرى البيعة / مسؤولات ومواطنات بالمدينةالمنورة يُعبرن عن اعتزازهن بذكر ى البيعة / إضافة ثالثة وقالت مدربة التطوير رشيلة مطبقاني يتحلى الملك سلمان بن عبدالعزيز، عن العديد من صفات قائد هذه البلاد في وقت يشهد تناحر العديد من الشعوب العربية في حروب داخلية، ما جعل منه أمل الأمة وقائد سفينتها الى بر الأمان، مؤكدةً أنه يملك مخزونا كبيرا وخبرات متراكمة، اكتسبها من خلال معايشته لإخوته ملوك المملكة، وقربه من صنّاع القرار السياسي، وبناء الخطط الإستراتيجية الهادفة للنهضة الحضارية المستقبلية للمملكة، إضافة إلى أن مشاركته الفعلية في الكثير من المهمات السياسية تعمّق علاقته برؤساء دول العالم وشخصياتها البارزة، من خلال بناء صداقات واضحة وصريحة جعلته مثار التقدير، والإعجاب، خارجيا وداخليا.حفظه الله ملكا شامخنا وحفظ وطننا الغالي. وذكرت فنانة التصميم واالتطوير والموضة نوران خجا ان خادم الحرمين منح وقته وحياته لخدمة شعبه وقالت نحتفل بيوم عظيم من أيام الوطن، في احتضان الملك سلمان بن عبدالعزيز في قلوبهم بمناسبة توليه السنة الثالثة الحكم في المملكة، وهذا الاحتفال يعبر عن الحب العميق والولاء الصادق، لهذا القائد الحكيم الذي عرفه كل مواطن على ثرى هذا الوطن، بمواقفه المشرفة، وشجاعته، وسداد رأيه، وتفانيه في خدمة الوطن والمواطنين، إنه يوم يسجل في تاريخ هذا الوطن الغالي، للاحتفاء بملك أحب شعبه فأحبوه، وجمع قلوبهم على اتفاق الكلمة، ووحدة الصف في زمن يعيش فيه أكثر الناس في صراع واختلاف وفتن". قراءته واطلاعه جعلا منه «جامعة» متعددة المعارف متنوعة المشارب. وأكدت محضرة المختبرعائشة عارف أن هذا الاحتفاء بالملك نابع من الحب الذي يكنه الشعب لقائد مسيرتهم وباني نهضتهم، فقد عاصر بناء هذا الكيان السعودي، واستلهم الدروس والحكم من ملوك هذه الدولة المباركة إلى أن تبوأ الحكم ليقود البلاد والعباد إلى بر الأمان، وسفينة النجاة، ويواصل مسيرة العطاء والنماء للبلاد، وسيتفرع في وطنه وروح شعبه خبرته الطويلة وعطائه الممتد، ليبني هذا الوطن الشامخ بمزيد من الرفعة والرقي والتلاحم والاجتماع، مشدداً على أن تولي الملك سلمان لهذه المهمة يزيد من تلاحم المجتمع، وترابط الوطن، وتماسك بنيانه، ما جعل المملكة مضرب المثل ومحط النظر لكل الناس، ولئن كان الوطن يحتفي بملك البلاد فإن هذا القائد الفذ قد استقر حبه في قلوب رعيته، وكل يوم وهو يُطل عليهم بطلعته البهية وظهوره في عمل متواصل لإسعاد مواطنيه، وإدخال السرور عليهم، والسعي في تحقيق مطالبهم. ووصفت الشاعرة فاطمة المعتاد الذكرى الثالثة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بأنها مناسبة غالية وعزيزة على قلب كل مواطن على أرض هذه البلاد الطاهرة.تتواصل فيه مسيرة العطاء والبناء والنماء امتدادا للعهود الزاهرة التي عاشتها المملكة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز غفر الله له ومن بعده أبنائه البررة الذين ساروا على ذات النهج متمسكين بثوابت الدين والقيم الأخلاقية والتطلع للتطوير التنموي فكانت بصماتهم واضحة على كل الأصعدة. وأوضحت المستشارة الأسرية عبلة هاشم أن البيعة منهج شرعي سار عليه السلف الصالح ، وهو ميثاق إسلامي عظيم ومن شعائر الإسلام الظاهرة التي تجسد تلاحم المسلمين واجتماع كلمتهم على إمام واحد ، وقالت لمحررة وكالة الأنباء السعودية عن هذه المناسبة " إن هذه البيعة التي تمت لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - حفظه الله - ومضى عليها سنتين جاءت لتؤكد ما نحن فيه من اجتماع الكلمة وتآلف القلوب وتماسك البنيان ورعاية المصالح. // يتبع // 16:27ت م
ذكرى البيعة / مسؤولات ومواطنات بالمدينةالمنورة يُعبرن عن اعتزازهن بذكر ى البيعة / إضافة رابعة واخيرة وأضافت " لقد رأينا في ذلك الوقت حينما بويع الملك سلمان بن عبد العزيز على تطبيق شرع الله كان من الأمراءوالعلماء والوجهاء وأهل الحل والعقد ومن سائر الناس ممن حضر وباشر بنفسه أو ممن قدم البيعة لنواب الملك في المناطق " مبينة أنه الثقة والشعور بأننا نعيش في مجتمع متماسك وتحت قيادة حكيمة متفقة وموفقه سارت على منهج الإسلام وطريقة السلف في الحكم والتحاكم والعمل والتعامل. وأوضحت موظفة بنك الراجحي عبير خير الله أن الذكرى الثالثة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين ملكاً على البلاد تحل في زمن يشد العالم من أزره ويربط أحزمته وتُفلسُ مؤسسات وتتأخر مشاريع أما في المملكة فلا وقالت " إن التاريخ سيسجل هذا النجاح وذلك يعود للسياسات الحكيمة التي انتهجها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ". وبينت الكاتبة بثينة ادريس العديد من المواقف من حياة الملك، "التي تسر الفؤاد"، قائلة: "الملك سلمان قائد عظيم كثرت محاسنه وجَلَّت فضائله، وحسنت مكارمه، وحُمدت مآثره، وعظمت مفاخره، كل هذه الصفات تجلت في مجالسته مع كل الناس وخصوصاً شعبه ورعيته، فهو على الدوام يذكرهم بنعمة الاجتماع على الدين، وما حقق لهم الله من الاجتماع والتلاحم على يد المؤسس لهذا الكيان الملك عبدالعزيز، ويقول مذكراً المواطنين لقد كان الناس قبل تأسيس هذا الكيان متفرقين يعتدي بعضهم على بعض إلى أن مَنَّ الله على هذه البلاد بالملك عبدالعزيز الذي وحد المملكة شرقاً وغرباً وجنوباً وشمالاً على قلب رجل واحد، وأصبح الناس يعيشون في أمن واستقرار ورغد العيش داعية الله تعالى أن يحفظ على المملكة أمنها وأمانها في ظل خادم الحرمين الشريفين. وأشارت مصممة الثري دي منال سليمان الدوريرعات إلى أن تجديد الولاء والبيعة لخادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- تذكرنا على الدوام أننا في وطن عامر بالعلم والإيمان، متمسك بالعقيدة الصحيحة، محكوم بشريعة الإسلام، وهذه نعم عظيمة مَنَّ الله بها علينا، فالواجب على الجميع المحافظة عليها، وأن نضع أيدينا في يد قيادتنا؛ لتدوم لنا النعم ويبقى لنا الاجتماع والحب والمودة. وقالت إن هذه المدة التي مرت على شعب المملكة في عهد خادم الحرمين إنما هي مراحل مضيئة مشرقة حافلة بالخير والعطاء والازدهار والتنمية، وذكرت ربة المنزل حنان علي احمد سنةارتقت فيها البلاد في مدارج التقدم والتطور سمت في سماء العز والازدهار ، وهذه امتداد لهذا الحكم السعودي المبارك وحدة وأمناً ورخاءً في ظل الشرع المطهر.وشهدت المملكة العربية السعودية منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، إنجازات تميزت بالشمولية والتكافل ، شكلت ملحمة عظيمة لبناء وطن وقيادة أمة خطط لها وقادها بمهارة واقتدار الملك المفدى فحفظ الله القيادة الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين . //انتهى// 16:27ت م www.spa.gov.sa/1701509