أعرب عدد من المواطنات بالمدينةالمنورة عن سعادتهن بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - للمدينة المنورة . ونوهن في تصريحات لوكالة الأنباء السعودية بالعناية الكبيرة التي يوليها خادم الحرمين الشريفين لمدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم من خلال اطلاعه المباشر ومتابعته المستمرة - أيده الله - للمشروعات التنموية التي تخدم أهالي المدينة وزوارها . وأعربت مديرة المدرسة المتوسطة الرابعة بالمدينةالمنورة القائدة التربوية مها بنت حسين الفريدي, عن سعادتها بهذه الزيارة, مشيرةً إلى أن هذه الزيارة تعد دافعاً لمواصلة التنمية في منطقة المدينةالمنورة، وظلت المنطقة تنال مثل غيرها اهتماماً واسعاً من قبل القيادة الرشيدة - أيدها الله -، حيث أولت الحرم النبوي الشريف عناية ورعاية فائقتين، كما وجهت كثير من المشاريع الكبرى لتطوير المنطقة المركزية والمناطق المحيطة، وامتدت هذه الرعاية إلى كثير من المنجزات مثل محطة قطار الحرمين، إلى جانب افتتاح مطار الأمير محمد بن عبد العزيز وغيرها من المشروعات المنجزة, مؤكدة أن تدشين محطة قطار الحرمين من أهم المنجزات التنموية التي ينتظرها الجميع بفارغ الصبر . من جهتها قالت وكيلة عمادة الدراسات العليا في جامعة طيبة الدكتورة زينب زكي الفل, "تزدان طيبة اليوم بالمقدم الميمون لخادم الحرمين الشريفين الذي اقترن اسمه - رعاه الله - بالتطوير والتجديد والتنمية, حيث تسطر الأحداث النقلة اللا مسبوقة في ذاكرة الوطن تاريخاً جديداً بإطلالة تستشرف المستقبل و تدعم الحاضر في ظل ديننا وقيمنا . بدورها أعربت المذيعة في التلفزيون السعودي فدوى مطبقاني, عن سعادتها بزيارة خادم الحرمين الشريفين للمدينة المنورة التي تحمل في طياتها الخير والبشارة للمنطقة من تدشين للمشروعات التنموية منها تدشين قطار الحرمين, حيث تؤكد هذه المشروعات ما نعيشه اليوم من التطور والتنمية والأيام الذهبية تحت كنفه . فيما قالت الطالبة في القسم الأدبي بجامعة طيبة وعد حامد الحربي, إن الزيّارة الميمونة لخادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - نفثت في كل مسلم ومسلمة يعيشون على ربوع هذا البلاد السعادة والفرحة, سائلةً الله تعالى أن يحفظ على بلادنا أمنها واستقرارها . من جهتها أوضحت مشرفة مركز المرأة الواعية التابع لجمعية التوعية والتأهيل الاجتماعي "واعي" بدرية حامد الحجيلي, أن منطقة المدينةالمنورة تقابل زيارة خادم الحرمين الشريفين بشوق للمساته المثمرة لمدينتنا طيبة الطيبة عاصمة الثقافة الدينية لتكون عاصمة الحضارة والفكر والتقدم , داعيةً الله عز وجل أن يديم علينا الأمن والأمان في ظل حكومتنا الرشيدة . // يتبع // 13:46ت م
عام / مواطنات ومسؤولات المدينةالمنورة يعربن عن سعادتهم بزيارة خادم الحرمين الشريفين لطيبة الطيبة/ إضافة أولى واخيرة وقالت سيدة الأعمال أماني أمين, أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - أيده الله - تجسد مدى التلاحم بين القيادة والشعب, والإصرار على تلمس احتياجات المواطنين, والاطلاع على ما أنجر من مشروعات التنمية المنفذة في المنطقة التي كانت ولا تزال محط رعايته واهتمامه, حيث تأتي هذه المشروعات التنموية والخدمية التي تحتضنها المدينةالمنورة في ظل ما تشهده الدولة من تطور وازدهار تنموي غير مسبوق على مستوى المشروعات التي تواكب النقلة النوعية في جميع مناطق المملكة وذلك امتدادا للنهضة الحضارية التي تحقق رفاهية المواطن وتسعى للارتقاء بمستويات الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين . من جهتها رحبت المعلمة بهجة الحربي, بمقدم الملك المفدى مشيرةً إلى أن هذه الزيارة الكريمة تعد فرحة لأهالي المنطقة كافة, وما يصحبها من مشروعات تنتظرها المنطقة, وأن هذا ليس بغريب على خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - اهتمامه بالمدينة وما تشهده الدولة من تطور وازدهار تنموي غير مسبوق . بدورها أوضحت المواطنة شفيقة المهنا, أن الجميع يلمس ما يوليه خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - من عناية واهتمام فائقتين بالحرمين الشريفين لدفع العجلة التنموية الشاملة وتقديم أفضل الخدمات الى المواطنين والزائرين انفاذاً للسياسة الحكيمة التي انتهجها المؤسس الملك عبدالعزيز - رحمه الله -, مشيرةً إلى أن هذه الزيارة الميمونة ستشهد حزمة من المشروعات التنموية، لتشكل بذلك القيمة الكبرى من المشروعات في سجل المشروعات المنفذة التي احتضنتها المدينةالمنورة على مدار التاريخ . فيما أفادت الإدارية بوزارة التربية والتعليم فاطمه القاضي, أن زيارة خادم الحرمين الشريفين للمدينة المنورة تحمل في طياتها كثيراً من الخير في تفقد أحوال المواطنين، والوقوف على تنفيذ كثير من المشروعات المهمة في طيبة الطيبة، مشيرةً إلى أن هذه الزيارة هي امتداداً لقادة هذا البلد الأوفياء وشعبهم النبيل . وبينت الشاعرة فاطمة المعتاد, أن الزيارة الكريمة بشارة خير لأهالي المدينةالمنورة، لما تحمله بين طياتها من المعاني الأبوية السامية، إضافة إلى تجلي اهتمامه بالمدن المقدسة التي تحتضنها بلادنا لخدمة الإسلام والمسلمين ورعاية الحرمين الشريفين، كما هي عادة ولاة أمرنا في هذه البلاد منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز - طيب الله ثراه - ، وأبنائه البررة من بعده . بدورها نوهت عضوة مجموعة سفيرات المدينة للتطوع اسماء الانصاري, أن المدينةالمنورة بالمشاريع التنموية التي جعلت من المنطقة أكبر المدن بالمملكة التي يقصدها الملايين في كل عام . وأشارت مدربة التقنية سارة الحازمي, إلى ما تشهده الدولة من تطور وازدهار تنموي غير مسبوق, وذلك امتدادً للنهضة الحضارية التي تحقق رفاهية المواطن, لتأتي هذه المشروعات التنموية لتُجسد حرص خادم الحرمين الشريفين على شعبه واهتمامه ورعايته . من جهتها أشادت مشرفة جمعية رؤية الخيرية للمكفوفين سمر الرفاعي, بما تشهده الدولة من تطور وازدهار تنموي غير مسبوق على مستوى المشروعات, سائلةً المولى عز وجل أن يحفظ للمملكة قائد مسيرتها خادم الحرمين الشريفين, وأن يديم عيلها نعمة الأمن والاستقرار .