دان مدير عام السجون اللواء إبراهيم بن محمد الحمزي الحادث الإرهابي الغادر الذي استهدف جمعًا من المصلين في مسجد قوات الطواريء الخاصة بمنطقة عسير في بيت من بيوت الله لم تراعي الأيادي الآثمة حرمته ولا حرمة دماء المسلمين. وأعرب عن تعازيه ومواساته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو نائبه وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله - وللشعب السعودي الأبي في الشهداء. وقال الحمزي : إننا كرجال أمن نحمل أرواحنا على كفوفنا في سبيل حماية عرين الإسلام والسلام ، مؤكدًا أن هذه البلاد الطاهرة ستبقى بإذن الله تعالى صامدة في وجه أعداءها ثابتة في مواقفها تستوعب كل أبنائها وأن توجيهات ولاة الأمر - حفظهم الله - تولي أبناءها كل سبل الرعاية ، سائلاً الله لبلادنا الطاهر الأمن والاستقرار .