تستمر مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، في تقديم برامجها الإثرائية للطلاب والطالبات المشاركين، بالتعاون مع عدد من الجامعات المحلية والدولية، حتى نهاية الأسبوع القادم ، حيث بدأت البرامح يوم الأحد 10 شوال 1436ه، الموافق 26 يوليو 2015، وتستمر حتى يوم 28 شوال 1436ه الموافق 13 أغسطس 2015م. واطلقت "موهبة" برامجها الإثرائية الصيفية بالتعاون مع أبرز الجامعات المحلية والدولية, وشملت زيادة في أعداد الطلبة المقبولين وتوسعاً في تقديم البرامج العلمية المتنوعة داخل وخارج المملكة. وتسعى البرامج الإثرائية إلى تنمية المهارات العلمية للطلاب الموهوبين وإكسابهم مهارات جديدة في بيئة تشاركية تحفز الطالب على الاكتساب المعرفي والتطلع العلمي. وتشهد البرامج الإثرائية لهذا العام 2015م توسعاً لافتاً عن الأعوام الماضية، بزيادة في عدد الطلبة المقبولين وعدد البرامج الإثرائية الدولية، حيث تم قبول 4326 طالباً وطالبة لحضور 79 برنامجاً داخل وخارج المملكة لهذا العام، بحيث تم إلحاق 4000 طالب وطالبة في البرامج الإثرائية المحلية، و326 طالباً وطالبة في البرامج الاثرائية الدولية, منهم 157 خارج المملكة، و168 طالباً وطالبة في البرنامج الدولي داخل المملكة. وتتضمن البرامج الإثرائية عددًا من المجالات العلمية والتخصصات، تشمل البيئة والطاقة، والرياضيات وتقنية المعلومات، والكيمياء والفيزياء والهندسة والأحياء والعلوم الطبية، والروبوت، والتشفير، والكيمياء في المجتمع، والاختراعات، والعلوم والهندسة، ومبادئ التصميم الهندسي، والفيزياء المتقدمة، والهندسة الكهربائية، والاحساس والإدراك، ومدخل العلوم الطبية والحيوية، والتقنية الحيوية. وتشمل الجهات المشاركة في تدريب الطلاب والطالبات ،شركة أرامكو السعودية، جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، جامعة الإمام محمد بن سعود، جامعة الملك عبدالعزيز، جامعة الملك خالد، جامعة أم القرى، مدارس الرياض، مدارس منارات الرياض، مدارس دار الذكر، مدارس الأندلس، مدارس البشرى، مدارس منارات المدينة، مدارس الحصان الأهلية، منارات الخبر، مدارس الأنجال، مدارس الاندلس، مدارس الملك عبدالعزيز، جامعة الملك سعود، جامعة الملك فيصل، جامعة طيبة، جامعة عفت مدارس الرياض، مدارس التربية الأهلية، مداس دار التربية الحديثة، مدارس الفيصلية الإسلامية، مدارس الأنجال، مدارس البشرى، مدارس الفصحى، مدارس الملك عبدالعزيز، معرض مشكاة التفاعلي، مركز الأبحاث بمستشفى الملك فهد، جامعة الملك سعود الصحية، مستشفى الملك فيصل التخصصي.