أثنى صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب على الجهود الخيرة التي يبذلها القائمون على مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني وما يقدمونه من برامج كانت نتائجها إيجابية ولله الحمد على المجتمع . جاء ذلك خلال استقبال سموه بمكتبه اليوم لعضو هيئة كبار العلماء رئيس مجلس أمناء مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المطلق ومعالي نائب رئيس مجلس الأمناء الأمين العام للمركز الأستاذ فيصل بن عبدالرحمن بن معمر ونائب الأمين العام للمركز الدكتور فهد بن سلطان السلطان الذين قدموا لسموه نبذة عن المشروع الذي سيطلقه المركز بالتعاون مع الرئاسة العامة لرعاية الشباب ورابطة دوري المحترفين السعودي لكرة القدم المتضمن حملة توعية عن الحوار الرياضي تحت عنوان ( فِرَقنا .. ماتفرقنا ) التي تهدف إلى نبذ التعصب وإشاعة ثقافة الروح الرياضية .