أكد وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة اليوم أن مستقبل مالي يكمن في وحدته الوطنية وسلامته الترابية. وأوضح لعمامرة خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره المالي الذهبي ولد سيدي محمد أن مستقبل مالي يكمن في وحدته الوطنية وسلامته الترابية والمصالحة الوطنية والديمقراطية، واصفًا زيارة الرئيس المالي إبراهيم بوبكر كيتا إلى الجزائر بالودية والأخوية. وقال إن زيارة رئيس منتخب ديمقراطيا على أساس برنامج سياسي يهدف إلى تعميق الممارسة الديمقراطية وتحقيق المصالحة الوطنية وإقرار السلم في مالي.