أعلن مسؤولون أستراليون، أمس، أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما ألغى رحلة كان من المقرر أن يقوم بها يونيو الجاري إلى أستراليا وإندونيسيا وذلك لمتابعة التعامل مع كارثة التسرب النفطي في خليج المكسيك. وترددت تقارير مفادها أن السكرتير الصحفي للبيت الأبيض روبرت جيبس أبلغ رئيس الوزراء الأسترالي كيفين رود بهذا القرار. وهذه هى المرة الثانية التي يلغي فيها الرئيس الأمريكي زيارة إلى المنطقة هذا العام. وكان مقررا له أن يقوم بالزيارة الأولى في مارس الماضي لكنه أرجأها لمتابعة تمرير مشروع قانونه الخاص بالرعاية الصحية.