الكميات المهولة من ضبطيات المخدرات التي تم الكشف عنها أمس الأول، تبين مدى الاستهداف الذي تواجهه بلادنا من قبل تجار السموم وضعفاء النفوس، الذين لن يعدموا الوسائل في محاولاتهم اختراق أمن البلاد ومواطنيها، وبإذن الله فإن محاولاتهم ستجد سدا منيعا يقف في وجه تلك الشرور، وبعد ذلك يأتي دور التوعية المكثفة لبيان أضرار المخدرات خاصة في أوساط الشباب حتى لا تجد تلك البضاعة الفاسدة من يطلبها.