- الله أكبر، أصبح نادي الشباب ولاعبوه من (حلال) البلطان. - إذا رضي الحزماويون على أنفسهم ذلك فلا يمكن أن يرضى الشبابيون بذلك. - فالشباب نادٍ كبير ببطولاته ولاعبيه ورجالاته، وعلى رأسهم الأمير خالد بن سلطان. - لقد أشعرنا البلطان وكأنه يتحدث عن (الحلال) الذي في إحدى مزارعه. - مع احترامنا لخالد البلطان فأي شخص يمكن أن يرأس الشباب فسينجح في وجود شخصية مثل الأمير خالد بن سلطان. - أعجبني كثيرا المذيع المتألق فهد المساعد في احترامه للمشاهدين وفي رده على البلطان. - البلطان يتحدث دائما عن استراتيجية لزيادة جماهيرية الشباب. - لا أعتقد أنه بأسلوبه الفوقي يستطيع النجاح في ذلك. - ما أجمل الشباب في عهد الأمير المتزن الرائع خالد بن سعد. - كان الشباب جميلا في كل شيء هدوء + تواضع + نجوم + بطولات = الحصول على محبة الجميع. - والآن أصبح الشباب: ضجيج + غرور + نجوم + بطولات = فقدان الكثير من المحبين. - لا أريد أن أقسو على البلطان؛ فهو يقدم أداء إداريا جيدا جدا، لكنه يعكر ذلك بتصريحاته الغريبة. - إذا كان بالفعل لدى البلطان استراتيجية لجذب الجماهير فعليه أن يغيّر من أسلوبه؛ فالجمهور بنجذب لمن يشعر بأنه معهم وليس فوقهم. هدوء في الوحدة... لماذا؟ قلت لأحد الخبراء الظرفاء في نادي الوحدة: “إن أجمل ما في الوحدة هذا الموسم هو الهدوء وعدم وجود حرب خفية أو علنية”، فقال لي بخبرته العريضة: “يا عزيزي الإجابة باختصار أن من كانوا يحاربون النادي في المواسم السابقة أو يحاربون نجاحات الرئيس المميز جمال تونسي تحديدا هم من يعملون داخل النادي الآن، فهل هم مجانين حتى يحاربوا أنفسهم”. بالفعل يثبت جمال تونسي يوما بعد يوم أنه وحداوي حتى النخاع لأنه لم يحاربهم كما حاربوه، وهذا هو المطلوب من جميع الوحداويين؛ فالحرب الخفية والعلنية أنهكت الوحدة والوحداويين؛ فالهدوء والعمل دون (مخربين) يمثل أهمية كبيرة لأي نادٍ تماما كالمال والفكر، كل الأمنيات للإدارة الوحداوية بالتوفيق في قيادة هذا الفريق العريق. شيء في صدري: لكل شيء إذا ما تم نقصان فلا يغر بطيب العيش إنسان هى الأمور كما شاهدتها دول من سرَّه زمن ساءته أزمان