عطاء الأمير سلطان بن عبدالعزيز أكبر من أن يوصف.. وأكثر من أن يحصى، فقد استطال خيره وعمّ كثيرا من الأصقاع، وخدم الإنسان أينما كان، فحاز أرفع أوسمة الشرف، وأعلى شهادات التقدير، وأكبر جوائز الرضا الإنساني، فهو خير يمشي على قدمين يجوب كل حاجات الإنسانية ويقدم ويعطي دون منّ أو أذى. دعم المشاريع العلمية ولأنه محب للعلم فقد بذل عطاءه للمؤسسات العلمية وجهودها في إثراء البحث العلمي الذي يخدم الإنسانية، سواء على الصعيد الوطني أو الخارجي، وتشمل قائمة المؤسسات العلمية والبحثية التي قدم لها الدعم: كلية دار الحكمة للبنات في جدة. جامعة الملك سعود بمبلغ عشرة ملايين ريال سنويا. تأسيس مركز الأمير سلطان الحضاري في حائل. جامعة الأمير سلطان الأهلية في الرياض. مراكز أبحاث وعلاج أمراض القلب. أبحاث الشيخوخة والخرف بجامعة الملك سعود بالرياض. صندوق الحياة الفطرية. مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة بمبلغ عشرة ملايين ريال سنويا. جامعة الأمير فهد بن سلطان بمنطقة تبوك. إنشاء مدارس روضة الأجيال في فلسطين. المدرسة السعودية للأيتام في باكستان. المشروع الطبي بكشجري في باكستان. مركز معالجة الأمراض السرطانية في المغرب. مشروع الموسوعة عن القضية في فلسطين. المؤسسة الثقافية بجنيف. مركز سلطان لجراحة المناظير في كوسوفا. الكراسي العلمية بجامعة الملك سعود بمبلغ 50 مليون ريال سعودي. تمويل برنامج الأمير سلطان بن عبدالعزيز العالمي للمنح البحثية المتميزة بجامعة الملك سعود. المجلس الأعلى للمساجد في ألمانيا. المركز الإسلامي في اليابان. جامعة الأزهر في مصر. الهيئة العربية العليا في فلسطين. مآوٍ للبنات في الفلبين.