يقول محمد الرويلي، مصاب بالسرطان: “لم أستسلم للمرض بل قاومته بشتى الطرق، وقد عانيت من استخدام العلاجات الكيماوية لمدة زادت عن ثمانية أشهر عانيت وتعبت من خلالها كثيرا، ولكن قوة الصبر وعدم اليأس جعلاني أتعايش مع المجتمع، وتعاملت مع المرض كأنه ضيف مر بي وسيرحل، وبالتالي من أهم علاجات هذا المرض هو قوة الصبر وعدم اليأس والتعامل معه كصديق”. ويضيف: “لقيت دعما كبيرا من الأوساط الاجتماعية، ونظرة الناس كانت إيجابية، واستطعت أن أنسى إصابتي بهذا المرض بحكم علاقاتي الاجتماعية، ووجودي كعضو في الجمعية السعودية لمرضى السرطان كان له الأثر البالغ والكبير في تغيير نمط حياتي”.