ناشد مواطن سعودي الرئيس الأمريكي باراك أوباما العفو عن ابنه السجين منذ تسع سنوات في أمريكا، إثر تورُّطه في مقتل زميل له هناك. وقال إسماعيل اليوسف إن ابنه أُدخل السجن وكان عمره نحو 21 عاما، بعد أن تورط في مقتل شاب سعودي يدعى عبدالعزيز الكوهجي. وتمنّى اليوسف عبر مواقع إلكترونية عدّة، أن يكون الإفراج حليف ابنه مع تولِّى أوباما الحكم. وأوضح اليوسف أنه ينتظر بوادر أمل بعد تبرئة ابنه من محكمة المحلفين في نهاية عام، 2003 من تهم القتل العمد من الدرجة الأولى والتخطيط والتآمر بالقتل والسرقة، وبقيت تهمة جديدة هي (جنحة القتل)؛ لعدم إبلاغه السلطات، وأشار والده إلى أن أسرة القتيل تنازلت عن القضية قبل خمس سنوات. وأفادت مصادر قريبة من السجين نايف اليوسف فى أمريكا، بأنه لا يزال ينتظر الإفراج عنه، موضحا أنه "يعيش وضعا مأساويا منذ أن فقد أسرته طيلة تلك السنوات"، مؤكِّدا مواصلته دراسته لإدارة الأعمال من داخل سجنه، حيث يقضي يومه مع زملائه المسلمين في مراجعة الدروس وأداء الفروض الدينية. . "اقرأ..". هي أول آية أنزلت على سيد الخلق محمد صلى اللّه عليه وسلم.. كما أن كثيرا من الآيات اختتمت بقوله: "أفلا تعقلون.". وقوله: "أفلا تعلمون.". وهذا الحث الكبير من ديننا الحنيف على التعليم والتفكير والبحث هو تأكيد على أهمية التعليم في حياة الشعوب وتقدمهم.. * والسؤال الآن: هل التعليم عندنا يدعو إلى التفكير والبحث.. أم هو مجرد ضغط معلومات لكتابتها على ورقة الأجوبة عند نهاية السنة؟ * المجتمعات والدول المتقدمة يكون همها الأول التعليم.. وتطوير أساليبه.. وتخصص ميزانيات كبيرة للبحث حتى أصبحت جميع الشركات والمؤسسات تخصص جزءا من ميزانيتها للبحث.. والتطوير.. لا