ﺃعلن رئيس فريق بحث ياباني إسلامه بعد ﺃن قام بأبحاثٍ عن الزيتون، وكان البحث عن مادة الميثالويندز، وتعتبر هذه المادة مهمة جدا لجسم الإنسان حيث تعمل على خفض الكوليسترول والتمثيل الغذائي وتقوية القلﺐ فقام الفريق بالبحث عن هذه المادة السحرية التي لها ﺃكبر الأثر في إزالة ﺃعراض الشيخوخة فلم يعثروا عليها إلا في نوعين من النباتات (التين والزيتون) والتي ذكرت في قوله تعالى "وَ التﱢينِ وَالزﱠيْتُونِ" وبعد ﺃن تم استخلاصها من التين والزيتون وجد ﺃن استخدامها من التين وحده ﺃو من الزيتون وحده لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الإنسان، إلا بعد خلط المادة المستخلصة من التين والزيتون معا. ثم وقف بعد ذلك فريق العلماء الياباني عند ﺃفضل نسبة من النباتين لإعطاء ﺃفضل تأثير؛ فكانت نسبة 1 تين إلى 7 زيتون هي الأفضل. حينها بحث الدكتور السعودي طه إبراهيم خليفة في القرآن الكريم فوجد ﺃنه ورد ذكر التين مرة واحدة، ﺃما الزيتون فقد ذكر ست مرات ومرة واحدة، وﺃرسل لهم نتائج بحثه فأسلموا.