: البداح يترك آثاره المدمﱢرة في كل ﺃجهزة الجسم

الشهية وارتفاع ضغط الدم بمقدار 15 ملليمترا، زئبقيا وتأثيره السلبي و ا لخطير ف ي ا لصحة ا ل ج ن س ي ة، و تسببه في ال ع ج ز الجنسي وال خ ص وب، ة: وﺃضاف "تشير الإحصاءات الحديثة إلى ﺃن التدخين يمثل السبﺐ الرئيسي في نحو 30 في المئة م ن ا لو فيا ت ا لنا تجة عن الأورام السرطانية ا لمختلفة مثل سر طا ن الحنجرة والفم والبلعوم وسرطان الكبد والكلى والمثانة ولوكيميا" الدم، ويعود الضلعان: بقوله "المدخنون بحاجة إلى مساعدة للإقلاع عن، التدخين ويشمل ذلك توفير كافة وسائل الدعم لهم من توعية وتقديم للمشورة الطبية وسَنّ القوانين التي تساعد على ا لحد م ن ا نتشا ر ا لتد خين في ا لأ ما كن ا لعا مة، و حتى تو فير الأدوية والعقاقير الطبية ا لتي تسا عد هم على" الإقلاع،: ويضيف "تشير كثير من الإحصاءات إلى حدوث ﺃكثر من 140 ﺃلف حالة وفاة سنويا في ﺃ مر يكا و حد ها نتيجة، للتدخين ولنا ﺃن نتخيل مدى ف داح ة الخسائر ال م ب اش رة المتعلقة با لعنصر ا لبشر ي إ ذ ا ما علمنا ﺃن هذا العدد يعادل س ق وط طائرة عملاقة يوميا ووفاة مَن على متنها "جميعا ويتفق كل من الضلعان والبداح على ﺃن الفرصة ما زال ت متاحة ﺃمام المدخنين، للإقلاع شريطة الحصول على المساعدة والدعم، الصحيح مشيرين إل ى ﺃن ﺃولى الفوائد ا لتي يجنيها ا لمقلع على المدى القريﺐ هي تخلص جسمه من آثار غاز ﺃول ﺃكسيد، الكربون كما يبدﺃ معدل ضربات القلﺐ وضغط الدم بالعودة إلى حالته الطبيعية، تدريجيا وفي غضون ﺃيام تتحسن حاسة الشم وال ت، ذوق فيما يزيد التوقف عن ا لتد خين على ا لمد ى البعيد من فرص البقاء على قيد الحياة بشكل ﺃكبر (ب إذن) اﷲ، وبعد عشر سنوات من الإقلاع ع ن ا لتد خين تنخفض ف رص الوفاة بسرطان الرئة بنسبة 30 إلى 50 في المئة لدى من نجح في الإقلاع عن التدخين مقارنة بمن لا يزالون مدمنين للتدخين.