العمالة، البنجلاديشية البعض من الهنود والباكستانيين ما زالوا يعملون بها حتى، الآن لكنهم قلة بجانﺐ جنسيات ﺃخرى، مختلفة لكن المسيطر الحقيقي عليها هم مجموعة من البنجالية "فقط. وحينما سألته عن السر في استئثار العمالة البنجالية بهذه التجارة ﺃوضح ﺃن المقيمين البنجاليين يبحثون عن ﺃقل المال، والربح فما يكفي العامل البنجالي يساوي ثلث ﺃو ربع ما يكفي ﺃي مقيم. آخر. وهم عادة ما يُنشئون شراكات في مشاريع ولو بسيطة وذات تكلفة منخفضة. ويضرب مثالا بمحال التخفيضات: فيقول "يتشارك عشرة ﺃف راد ﺃعرفهم في محلين ب()البلد و(ح راج) الصواريخ، برﺃس مال قدره 30 ﺃل ف، ريال حيث دف ع كل منهم ثلاثة آلاف، فقط ثم ما لبثوا ﺃن انضم إليهم خمسة. آخرون. وبمرور الزمن استقل بعضهم وعاد الآخر إلى، وطنه واستمر خمسة فقط وما زالوا شركاء حتى "الآن. وبعد ﺃن رﺃى استغرابي: قال "هناك استثمارات وﺃنشطة يصل عدد الشركاء فيها إلى 20، شريكا وقد تكون صغيرة جدا قياسا بهذا ال ع دد الكبير من" الشركاء. وعن بعض مزايا تجارة التخفيضات يقول