وتقول: الحامد "قبل فترة قر يبة ا ستقبلت طفلة عمر ها ﺃربع سنوات لديها مشكلات في الجهاز التناسلي، البولي وكنا نجد صعوبة كبيرة في إخضاعها، للفحوص وذل ك لرفضها فتح قدميها لإخضاعها، للفحص وبعد عدة م ح اولات هدﺃنا الطفلة وﺃجرينا الفحوص عليها وتبين لنا ﺃن الطفلة تتعرض للاعتداء ا لجنسي بشكل شبه يو مي لسوء حالة () الالتهاب، فقد كانت تتعرض للتحرش بكافة ﺃشكاله من جهة الشرج، والمهبل ما ﺃفقد الطفلة عذريتها وفض، بكارتها وبعد ﺃن ﺃخبر الطاقم الطبي ﺃسرتها بذلك تحققوا من الأمر واكتشفوا ﺃن السائق (بمعاونة) الخادمة هو من كان يعتدي على الطفلة ويمارس معها الجنس بوحشية منذ وقت طويل. (ﺃم) فهد موظفة حكومية ﺃما (ﺃم) عبداﷲ فقد طلبت من زوجها تركيﺐ كاميرات مراقبة في كل ﺃرجاء منزلها وفي كل ممراته قبل ﺃن تستقدم خادمتها، الأولى عن ذلك () الإجراء تقول ﺃم: عبداﷲ "اشترطت على زوجي تركيﺐ كاميرات مراقبة في كل ﺃرجاء المنزل قبل ﺃن يستقدم الخادمة المنزلية التي ﺃصبحت في حاجة ماسة إليها لتعتني بالأطفال في الوقت ال ذي لا ﺃكون موجودة به في المنزل بسبﺐ ظروف، عملي وفور وصول الخادمة ﺃخذتها في جولة على كل غرف وممرات المنزل لأخبرها سائقها الخاص اعتاد إيصالها إلى العمل كل صباح وبعد إيصالها يوصل طفلتها ذات الأربعة ﺃعوام إل ى، الروضة وتقول ﺃم فهد إنها في يوم ما ﺃحست بالإرهاق والتعﺐ ﺃثناء، عملها فاتصلت بزوجها ليأ خذ ها للمنز ل بحكم قر ب عمله من، عملها وبعد عودتها للمنزل باكرا (على غير) العادة، سمعت ص وت سيارة السائق خلال دخولها لفناء المنزل بعد ﺃن ﺃحضر ابنتها حيث كان ميعاد عودتها من المنزل عند الساعة 21 ال، ظهرا سمعت صوت السيارة ﺃكد الدكتور مفلح القحطاني نائﺐ رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان ﺃن الأسرة تتحمل المسؤولية الكبرى في تعرض الأطفال للتحرش من قبل الخادمات ﺃو السائقين وﺃن الإهمال وعدم المتابعة والمراقبة على الأطفال والخدم هما السبﺐ الرئيس لوجود هذه المشكلة في، السعودية مشيرا إلى ﺃنه لا يمكن الحد من هذه القضية ومن انتشارها وعرفت ﺃن ابنتها قد، وصلت لكنها ا ستغر بت بعد د قا ئق بأن ابنتها لم تنزل من، السيارة فخرجت إلى فناء المنزل حيث مواقف السيارات لتشاهد المنظر، المفجع حيث كان السائق يقبل الطفلة داخل السيارة والطفلة () ساكتة ولا حراك، لها فانهالت الأم على ال س ائ ق بالضرب بواسطة (ح ذائ ه) ا، وسحبت الطفلة من بين يديه وهو مذعور إذ إنه ل م يعلم ولم يتوقع وجود الأم في المنزل بهذا، الوقت حيث اعتاد إحضار الأم بعد انتهاء ساعات عملها عند