لا تحاول ﺃن () تشغل مخك، كثيرا لأن ه لو () اشتغل وانبثقت عنه فكرة تجارية جديدة فستجد نفسك في ورطة كبيرة كنت تجهل، حجمها تزداد مشكلتك حجما إن كانت الفكرة التجارية ترتبط بمجال الاستثمار، الإعلامي ت ذه ﺐ إلى مدينة ا ل م ل ك عبد ا لعز يز للعلوم والتقنية وإن وف ق ك اﷲ ووجدت من (يعطيك) وجه ويدردش معك كأنكما عابران التقيا في صالة، انتظار يعطيك رﺃيا ﺃن تذهﺐ إلى (حقوق المؤلف) في وزارة الإعلام لتجد شخصا يحاول ﺃلا تضيع عليه وقته ويدفع بك إلى (ال غ رف ة) التجارية لتكتشف ﺃن () السالفة ل م تكن م درج ة في مهام الغرفة التجارية إ لا حد يثا و لا تز ا ل الأمور قيد، التأسيس تستشير خبير ا في القوانين الاقتصادية فيتنهد بصوت يبعث على الإحباط وينصحك بأ ن تبعث بفكر تك عبر (الإي م ي) ل إلى! نفسك هذا هو الوضع ب اخ ت ص، ار وإن لم يعجبك فحاول ﺃلا تدق رﺃسك في الحائط نظرا لارتفاع ﺃسعار الأسمنت وال ح دي، د حاول ﺃن تفهم ﺃن الأيام جعلت ال ح دي د والأسمنت ﺃغلى بكثير من رﺃسك (ﺃبو! ) فكرة لا ت ح اول ﺃن تبدﺃ مشروعك بعد ﺃن تيأس من تو ثيقه قا نو نيا لأ نك ستجد نفسك في مواجهة () القانون الذي كنت تبحث عنه فلم، تجده سبحان، اﷲ عندما تريد () القانون لا تجده وعندما تفر منه تجده! ﺃمامك هكذا، نحن نسيج متناقضات متواصل لا تعرف معه رﺃسا من! ذيل و ش فيها إ ذ ا كا ن م ال ك م ع اذ فاوضه نادي، ثاني والا سعد الحارثي والا محمد نور والا ياسر، القحطاني حنا بزمن، الاحتراف وكل الأندية بالعالم تفاوض لاعبين وتجس الوضع م ن تحت لتحت قبل ما تطلع ا لمفا و ضا ت بشكل، رسمي بيانات وفاكسات وم ق الات ونفي وإثبات لسالفة مفاوضات الهلال مع مالك، معاذ لازم تتعود الجماهير وإدارة الأندية ﺃن ال لاع ﺐ المحترف صار ي ت ب ع العرض اللي ينفعه والسالفة ﺃول وتالي تجارة في، تجارة اخويانا لا يمكن ي ت ص ورون ﺃن محمد نور يلعﺐ لغير الاتحاد ﺃو سعد الحارثي ي ل ع ﺐ ل غ ي ر النصر ﺃ و ي ا س ر يلعﺐ لغير، الهلال لا يمكن يتطور الاحتراف عندنا ونصير زي العالم الباقية إن ما تطور مخنا وصرنا نفكر تفكير، محترفين الأندية الكبيرة صارت تجيها مداخيل مالية بالهبل وم ن حقها تجيﺐ ﺃي لاعﺐ تحس ﺃنه، ينفعها لا هو بعيﺐ ولا جريمة ان فاوض الهلال مالك معاذ ﺃو غير مالك، معاذ ماخلا سالفة () الكوبري تتو ا جد بملا عبنا إ لا تفكيرنا بهالطريقة اللي ما لها علاقة، بالاحتراف احتراف مالك كان خبر مثله مثل ﺃي، خبر إن ك ان صحيح وإن كان غلط اسمه خبر صحفي! وقضينا