بحضور جماهيري كبير تخطى 20 ﺃلف متفرج وبإشراف ممثلي موسوعة جينيس للأرقام القياسية انطلقت ﺃمس الأول فعالية تحضير ﺃكبر طبق شوربة شوفان كويكر في العالم بسعة تعدت عشرة آلاف، لتر وفريق عمل تجاوز 001 ال بقيادة ﺃربعة طهاة، سعوديين: هم رضوان، الجهني فهد، النهاري ماجد، الهندي ماجد، شوعي وبتنظيم من شركة إسماعيل ﺃبوداود التجارية المتمثلة في فريق عمل كويكر. واستخدم الطهاة في تحضير هذا الطبق ﺃكثر من 250 كجم من شوربة كو يكر و 0 0 5 كجم من، البصل و 400 كجم من الطماطم، الطازجة إضافة إلى الملح والفلفل الأبيض وال ب ق دون س والكزبرة والريحان، والثوم وكانت هناك بعض الصعوبات ال ت ي واجهت الطهاة في إيصال درجة ح رارة الماء إلى الغليان حسﺐ الوقت المقرر لها وذلك بسبﺐ كمية الماء الكبيرة المستخدمة لإعداد هذا الطبق. وف ي، الأخير ت ذوّق الحضور طبق شوربة كويكر الشهية ﺃثناء، الحدث وتم توزيع ﺃكبر حصة من هذا ا لطبق على ا لجمعيا ت، الخيرية وذلك بالتعاون مع جمعية البر الخيرية بمدينة جدة. ﺃصوات الأجراس التي يتم تعليقها في ﺃعناق الأبقار خ لاف ات ح ادة ف ي إحدى القرى الفرنسية. وقالت صحيفة لوبارزيان ا لفر نسية: "إ ن ﺃحد سكان منطقة ف ي لا بالقرب من الحدود السويسرية تقدم بشكوى ضد مزارع؛ بسبﺐ الإزعاج الذي يتسبﺐ فيه قطيع ﺃبقاره في" المساء. ﺃثارت وقال مقدم، الدعوى وهو ﺃب لطفلين: "لم يعد بإمكاننا. النوم. هذا ﺃمر" فظيع. من ناحية ﺃخرى ق ام سكان آخ رون بحملة لصا لح، المزارع مؤكدين ﺃن "القصة كلها مثيرة. للضحك. لا يمكن إلغاء الأجراس من "البلاد، مضيفين": م ن يشكُ فعليه ﺃ ن يعيش في المدينة ويرى إذا ما ك ان ت ضوضاء السيارات "ﺃفضل. الصوم جُنّة وموسم لتهذ يﺐ ا لنفو س، ويفترض بالآباء ﺃن يستغلوا شهر رمضان المبارك ليُعلّموا ﺃولادهم مكارم الأخلاق لا ﺃن يتركوهم طوال الليل يتسكعون في الشوارع ويؤذون خلق اﷲ. وقد صادفتني حالة لسائق بنجالي يعمل في توصيل طلبات منزلية من، الأطعمة حيث صعد اثنان من المراهقين فوق الخامسة عشرة إلى سيارته طالبين منه توصيلهما إلى، المنزل فاعتذر الرجل بأنه موصل طلبات وليس موصل () نفرات، وطلﺐ منهما النزول من، السيارة فنزلا واستلا قطعا من الحديد وهجما على الرجل ففر منهما إلى داخل الفرن الذي يعمل، فيه فقام المراهقان بالاتصال بزملاء لهما وتجمعوا ﺃمام مدخل الفرن يريدون الاعتداء على السائق ويهددون بتحطيم واجهات الفرن، الزجاجية وكان الوقت بعد الواحدة، ليلا وبعد تدخلي مع جماعة من ﺃهل الخير وتهديد هؤلاء الصبية بآبائهم استطعنا ﺃن نصرفهم.