لا ﺃنكر ﺃن لبرنامج شاعر ا لمليو ن د و ر ا كبير ا؛ فله ا لفضل بعد ا ﷲ؛ إذ ك ان بمثابة الضوء الأخضر للانطلاق، إعلاميا و ا ستطعت من خلا له مضاعفة جماهيرية خلف المشعان بالطبع. بالفعل كنت ساخطا على البرنامج من ﺃجل الأموال التي ﺃهدرها، جمهوري وﺃخص بالذكر تلك التي ﺃنفقتها قبيلتي (ع ن) زة في سبيل، دعمي ولتأتيهم الصدمة بعنصر المفاجأة الذي تعتمد عليه سياسة، البرنامج وذلك بمنحي بطاقة العبور وهي لصالحي، كشاعر وشاهدة على ﺃن اللجنة تناقض نفسها بنفسها. البيت كسر قاعدة سائدة بدليل من الواقع، الحقيقي ومخالفة السائد دائما تأخذ صدى ﺃكبر. ﺃما المقارنة فهي محاولة اصطياد في الماء العكر باءت بالفشل على يد العقلانية والرقي اللذين يتصف بهما زملائي، الشعراء والدليل على ذلك علاقتي الحميمة بهم ﺃثناء البرنامج واستمرارها بعده. الموقف في (شاعر) المليون يعتبر، تاريخيا واستحضاري لشخصية عمرو ابن كلثوم هو جزء من تاريخي وتاريخ، قبيلتي ثم إن لتأثري به وبشاعريته وشخصيته دورا في ذلك. مشكلة بر نا مج شا عر ا لمليو ن ﺃ نه مؤثر سلبا، وإيجابا والأغلبية تتأثر بما كان يقوله ﺃعضاء اللجنة الذين كانوا يعيبون () الأنا لدى، الشاعر وهي في الحقيقة ليست، عيبا ثم ما الذي ﺃوصل إلينا قصائد المتنبي؛ فالفخر غرض مهم من ﺃغراض الشعر ولا ينبغي إلغاؤه من ﺃجل خاطر لجنة شاعر المليون. ، بالطبع وإلا فما جدوى ﺃن يكون شاعرا إن لم يكن ملما بما حوله من قضايا وظواهر، اجتماعية مهم جدا تفاعل ليس ه ن اك خلاف مطلقا بل هو ا نشغا لي و ا نقطا عي عن ا لشبكة، العنكبوتية () شظايا وطن الجمال والوفاء سمة سكان هذا، الوطن لا ﺃنكر ﺃبدا ﺃنها كانت صاحبة الفضل بعد اﷲ في بداياتي ولها في نفسي مكانة ﺃثيرة. مطلق النومسي اجتمعت معه في ﺃمسية المفتاحة بمنطقة عسير منذ ثلاثة ﺃسابيع ولا يوجد ﺃي خلاف بيننا على، الإطلاق هي شائعة لا ﺃكثر. الشكر ﷲ ثم ل(شاعر) المليون الذي ﺃوصلني إلى قلوب، الجماهير وشكرا لجمهوري الذي يستميت في الدفاع عني، دائما والشكر موصول ل ""شمس المشرقة دائما في عالم الصحافة. حينما منحو ني بطا قة العبور فإنهم ي ري دون بذلك إنصاف شاعريتي من التصويت () المزيف، وسأظل ﺃقول عنه مزيفا طالما ﺃنهم ي ص رون على عدم إطلاعنا على نتائجه ﺃولا ب، أول جمهوري وقبيلتي لم يخذلوني، إطلاقا بل البرنامج هو الذي خذلنا جميعا بالبحث عن عنصر ال م ف اج أة ع ل ى حساب المصداقية في التصويت والشاعرية. الشاعر مع ﺃحداث مجتمعه.