لطالما تحدث الإعلام عن موضوع تقديم المواهب الغنائية الشابة في ظل غياب فاعلية جمعية الثقافة والفنون ومسرح التليفزيون، وكذلك شركات الإنتاج التي باتت تعاني خسائر فادحة دعت بالبعض منها بإنهاء التعاقدات مع فنانين لهم باع طويل في مجال الفن، وفي خطوة جريئة زف استديو الموال ستة مواهب غنائية شابة للساحة الفنية من خلال ألبوم بعنوان «أغاني القمة» شارك فيه عدد من الأسماء الصاعدة التي اختارها الاستديو ليكونوا نجوم باكورة إنتاجهم الأول منهم الفنان زايد الصالح، مختار بركات، مكي، علي شرف، إضافة إلى الفنان سامي الخليفة، عبدالله عبدالكريم شقيق الفنان إبراهيم الحكمي الذي طرح في عام 1996 ألبوم بحر العيون من كلمات الأمير بدر بن عبدالمحسن وألحان صالح الشهري وحقق الألبوم نجاحا كبيرا.