بكيت وبكيت وبكيت! ولا أدري لماذا يجب أن يموت «سعيد». هي رواية محزنة لدرجة لم أتصورها.. قد يظنها البعض ساذجة كقصة وأحداث، لكن أسلوب الكاتب الأدبي وحسه الشاعري أدخلاني رغما عني إلى القصة. وأنصح بقرائتها مع تجهز علبة المحارم الورقية. Reem AlSaleh رواية مؤثرة حقيقة، لكن بها بعض المفاهيم الخاطئة قليلا وغير المناسبة لاختيارها في بعض الروايات! لم أجد فيها ما يثير الإعجاب، غير النهاية الحزينة حقا.. ولكنها من الروايات الغريبة قليلا. Areej Al-Besher أسلوب الكاتب جميل.. وتنقلاته بين الأحداث غير مملة. هي رواية خيالية، لكن لا موطن محدد.. عادات وتقاليد متداخلة، وهذا ما جعل تقييمها بالنسبه إلي ينخفض.. لأني أحب أن تكون الرواية ذات موطن محدد.. من أجل الخيال أيضا! Jory Abdullah مع أني قرأتها في جلسة واحدة فقط لأعرف النهاية، إلا أنها تفتقد المنطقية والواقعية، وهناك الكثير من التفاصيل الزائدة ..ربما لست من عشاق هذا النوع من الأدب. Raghad