• إن الإبتعاد عن حيل الدفاع النفسي يجعلنا أكثر مصداقية وتصويب ، ويبعدنا عن التبرير بعد الخطأ. • أقتربت الساعة .. فلا تهدر الوقت .. ففي دقيقة تستطيع أن ترضي ربك ، وتمحي ذنبك ، وتجلي همك ، وتزيد في حفظك ، وتنير فكرك ، وتعمق فهمك ، وتنمي عطائك. • تفكرت في كيفيت فهم الآخرين بعمق فلم أجد حلاً سوى الإنصات لهم وليس الأستماع ، فكل منى يستطيع أن يسمع دون إنصات ولكن سوف يفوته المعنى الحقيقي المراد إيصاله. • لكي لا أكون تبعي يجب أن أصاحب الكتاب فهو من يبسط اللسان ، ويزين الألفاظ ، وينشط الذاكرة ، ويوسع مدارك العقل . قال تعالى ((إقرأ)). • اليأس مانع السعادة ، وداعم التعاسه ، وخليل المهزومين ، وشريك المحرومين ، إذا أرت أن تصعد الجبل فإنك ستواجه المصاعب التي تعترض طريقك ، فإن واجهتها بصبر وأمل فلن تستطيع هزمك وإن سلمت لها فسوف تعيدك إلى ماهو أبعد من نقطة الإنطلاق. • إن هذه الحياة لا تريد الأشخاص الذين يجلسون خلف الشاشات ينظرون إلى ما توصل إليه العلم ويقولون سبحان الله ((وما أوتيتم من العلم إلا قليلا)) .. ولكن تريد من يحاول أن يصعد إلى سلم المجد ، وأن يؤدي رسالته في الحياة بإحسان وإتقان. • لا تقول أنا فعلت .. ولكن دع الناس يقولون أنظر ماذا صنع. • إن تجدد الحياة ينبع من داخل النفس البشرية ، فلا تعلق حياتك بما يلده الغيب من أماني ، قال تعالى ((فمن يعمل مثقال ذرةٍ خيراً يره * ومن يعمل مثقال ذرةٍ شراً يره)). • ما أجمل أن يحاسب الإنسان نفسه بين الحين والحين ، ويخبرها بعيوبها ومساؤها ، ليس لجلد الذات .. بل لتهذيبها وكبح جماحها الأماره بالسوء ، قال تعالى ((لا أقسم بيوم القيامة ولا أقسم بالنفس اللومة)). • لماذا لا نتسابق إلى عبادة الله بشوق ، بدلاً من أن نساق إليها بسياط من الخوف ؟ عجبي!!. • ما يبعثهُ القلب من احاسيس يسير إلى الانامل لتحوله إلى رموز ذات معنى ، فما يكتب من القلب يصل إلى القلب. • الذكي هو الذي يبني لنفسه مكتبة خاصة ، ويكون فيها من كل حديقةٍ زهرة ، ومن كل بحرٍ قطرة ، وأولها القرآن فلا بد أن يكون هنا وهناك. • لماذا الحزن والقلق أيها المؤمنون قال تعالى ((أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)). • السعادة بالنجاح أحساسٌ جميل ٌ جداً ، ولكن العجب بالنفس هو ما يدمر كل الصروح التي بنيتها ، وقبل ذلك النفس. • أبتعد عن الركون إلى الناس ، وأنظر إلى خالق الناس ، فهو المدبر ، والميسر ، سبحانه.