هُزم المنتخب فأقيل بوسيرو وعُين الجوهر ثم هُزم المنتخب فخرج من بطولة طالما أمسك بزمامها كأول مطأطئ للرأس ، ثم استقال الرئيس وكُلف النائب فهُزمت مع الهزة كرامةُ المنتخب بخماسية تاريخية ولا عجب فمن هزمنا بالخماسية هو البطل!!. هل ستبقى الجماهير تردد (إرفع رأسك أنت سعودي)؟؟ بيد أن كبوتنا ساحقة فلا بد بنهضة شاهقة وهذا ما نستشفه من ثنايا سمو الأمير نواف الشاب الذي بجعبته الكثير لإحياء المَوات وجبر العثرات فيعينك الله يا سمو الأمير على صياغة اللجان تارة وتعيين أهل الحل والعقد بها تارة أخرى فما يحدث لرياضتنا أشبه ما يكون بأضحوكة للعالم أجمع خاصة دوري (زين) الذي لم يعد له من اسمه نصيب ويا للعار. (خبر) : اعتمد سمو الرئيس العام أسماء منتخب الشباب... تعليق : أرجو أن يعتمد قريبا أسماء إداريي المنتخب الأول فالبداية من حيث إبدأ لا من حيث سنبدأ. بطولاتنا : بعيدا عن الصخب والحمى الآسيوية التي عدنا منها بخفي حنين هاهو الركض يدب في ملاعبنا من جديد من خلال بطولة ولي العهد المفدى فهل نرى من مفاجآت ؟ أم أن الواقع يقول عكس ذلك؟ من وجهة نظري القاصرة لا أعتقد فالحق أحق أن يتبع.