* دورينا دوري (زين)، والزين يكمل حلاه بقدوم نجوم من ذهب، نجحت أنديتنا في التعاقد معهم، وهم بالتالي سيشكّلون إضافة هامة لشكل الأداء في دورينا. * فالنصر نجح في التعاقد مع (متخصص الكرات الثابتة) لي تشون سو إضافة إلى اللاعب فيكتور فيغارو المميز جدًّا في المهارات الفردية، والثقة اللافتة في الاستلام والتسليم. * الهلال وفق في التوقيع مع لاعب أعتقد أنه سيكون حديث الشارع الرياضي، ذلك هو النجم الكوري لي يونغ بيو (الداهية) لاعب مهاري من الدرجة الأولى أيضًا، النجم الكبير تياجو تيفيز القناص الخطير داخل الصندوق الرائع جدًّا في التسديد والكنترول على الكرة. * الشباب كسب النجم فلافيو البارع جدًّا في الكرات الرأسية مع ما يمتلكه من قوة في التسديد والقوة البدنية في مواجهة المدافعين. * تلك الأسماء السابقة نجوم معروفون لم يكن التعاقد معهم إلاَّ نتيجة لما يمتلكونه من قدرات فرضت أسماءهم بقوة في خيارات البحث أمام النصر والهلال والشباب والبقية تأتي. * ولكن هل كل ذلك يضمن أن يتواصل ذلك التألق عند قدومهم إلينا، المرجو أن يتم ذلك، ولكن مجانبة التوفيق لهم لا يعني أنهم ليسوا نجومًا، ولكن هنالك عوامل ساهمت في ذلك. * لعل أهمها وفي المقام الأول طبيعة الطقس لدينا، وهو عائق يؤثر مباشرة في عطاء اللاعب، ويحد من إبداعه، ويحتاج معه اللاعب إلى الوقت الكافي حتى يتأقلم. * الأمر الآخر السرعة في الحكم على قدراتهم من قِبل الإعلام والجمهور دون إدراك أهمية أخذهم للوقت الكافي في التأقلم مع الفريق. * عناد بعض المدربين على طريقة (ذلك اللاعب لا يناسب فلسفتي التدريبية) ممّا يحرم الأندية من قدرات كبيرة، وهنا تحدث الإشكالية بين صلاحيات المدرب وضرورة تدخل الإدارة. * أيضًا ما يمكن أن يوصف ب(الشللية) من بعض اللاعبين داخل الميدان أثناء الحصة التدريبية، أو في المباريات الرسمية، وذلك هو (القاتل الصامت) لإبداعات أولئك النجوم. * عمومًا دورينا موعود بإذن الله بإثارة منتظرة بقدوم أولئك النجوم، مع ما تم من تعاقدات محلية تنبئ بموسم عنوانه (دورينا زين على زين) ودمتم بحال زين.