عبر طليق أثقل امرأة في العالم بحسب موسوعة غينيس للأرقام القياسية عن رغبته في العودة لها بعد طلاقهما منذ 3 سنوات، وقال إنه يفتقد ممارسة الجنس معها، رغم أنه قد يكون مغامرة مميتة. وكانت باولينا بوتر قد تزوجت من إليكس عام 2003 وكان وزنها أقل من 300 كيلوغرام، لكن عندما تخطت هذا الوزن وأصبحت أثقل امرأة في العالم بحسب موسوعة غينيس للأرقام القياسية سارع زوجها إلى محاولات للرجوع إليها، بحسب صحيفة «الديلي ميل» البريطانية. وقالت بوتر لصحيفة «ذا صن» البريطانية: «معظم النساء يعتقدن أنه بفقدهن للوزن يصبحن مثيرات، أما أنا فأعتقد العكس». وأضافت: «نجاحي في الحصول على لقب أثقل امرأة في العالم، جعل زوجي يحبني، ويريد العودة لي مرة أخرى، ونحن في طريقنا لاستعادة زواجنا من جديد». وتبلغ باولينا (47 عاما) وأوضح زوجها أنها لا تستطيع أن تمشي أو ترتدي ملابسها أو حتى الذهاب إلى الحمام من دون مساعدة شخص آخر.