فقد الدولي السعودي اسامة هوساوي لاعب خط دفاع فريق الهلال فرصة المنافسة على لقب جائزة أفضل لاعب آسيوي لعام 2010 بعد أن خلا اسمه من قائمة اللاعبين المرشحين الخمسة وهم الأسترالي ساسا اوغنينوفسكي مدافع سيونغنام ايلهوا تشونما الكوري الجنوبي بطل دوري أبطال آسيا 2010، وفارشيد طالبي مدافع زوباهان الإيراني وصيف بطل دوري أبطال آسيا، والإيراني فرهاد مجيدي مهاجم نادي الاستقلال، والكويتي بدر المطوع مهاجم نادي القادسية وصيف بطل كأس الاتحاد الآسيوي 2010 والبحريني حسين سلمان مكي لاعب وسط نادي الرفاع، وكان هوساوي قد تصدر قائمة ال15 لاعباً الأولى قبل أن تنحصر الجائزة بين 5 لاعبين، ولم تتضمن القائمة اللاعبين الذين أعلنوا في وقت سابق اعتذارهم عن حضور حفل توزيع الجوائز الذي يقام يوم 24 نوفمبر/تشرين الثاني في العاصمة الماليزية كوالالمبور، وذلك بحسب معايير الجائزة. ولعب اوغنينوفسكي دوراً كبيراً في فوز سيونغنام بلقب دوري أبطال آسيا هذا العام، بعدما تفوق الفريق على زوباهان الإيراني 3-1 في المباراة النهائية، في حين برز طالبي في صفوف زوباهان من خلال تقديم أداء ثابت ومميز في قيادة خط الدفاع. من جهته فقد لعب بدر المطوع دوراً رئيسياً في بلوغ نادي القادسية للمباراة النهائية لكأس الاتحاد الآسيوي هذا العام، علماً بأنه كان مرشحاً للفوز بجائزة أفضل لاعب في آسيا عام 2006 أيضاً حيث حصل على المركز الثاني خلف القطري خلفان إبراهيم. وعلى الرغم من خروج نادي الاستقلال الإيراني من دور ال16 في دوري أبطال آسيا هذا العام، إلا أن مجيدي لفت الأنظار من خلال المستوى المميز الذي قدمه، في حين حصل البحريني حسين سلمان مكي على جائزة أفضل لاعب في كأس الاتحاد الآسيوي 2010 وساهم ببلوغ الرفاع للدور قبل النهائي في البطولة. من جهة ثانية تتطلع اليابانية هوماري ساوا للاحتفاظ جائزة أفضل لاعبة في آسيا، بعدما تم ترشيحها هذا العام إلى جانب الأسترالية كاثرين آن التي ساهمت في فوز منتخب بلادها بلقب كأس آسيا للسيدات، والكورية الشمالية جو يون-مي التي ساعدت فريقها ببلوغ نهائي البطولة القارية. كما تم تسمية الإيراني محمد طاهري الذي قاد منتخب بلاده للفوز بلقب بطولة آسيا لكرة الصالات، من أجل الفوز بجائزة أفضل لاعب بكرة الصالات إلى جانب الأوزبكي رستم عمروف والإيراني وحيد شمسائي. وكان الاتحاد الآسيوي أعلن اليوم المرشحين للفوز بجوائزه السنوية في عدة مجالات، حيث لم يتبقى للسعودية فرصه للظفر بجائزة من جوائز الاتحاد الآسيوي سوى جائزة أفضل حكم والتي يتنافس عليها 3 حكام هم السعودي خليل جلال والأوزبكي رافشان ايرماتوف والياباني نيشيمورا. وعلى الرغم من خروج نادي الاستقلال الإيراني من دور ال16 في دوري أبطال آسيا هذا العام، إلا أن مجيدي لفت الأنظار من خلال المستوى المميز الذي قدمه، في حين حصل البحريني حسين سلمان مكي على جائزة أفضل لاعب في كأس الاتحاد الآسيوي 2010 وساهم ببلوغ الرفاع للدور قبل النهائي في البطولة. من جهة ثانية تتطلع اليابانية هوماري ساوا للاحتفاظ جائزة أفضل لاعبة في آسيا، بعدما تم ترشيحها هذا العام إلى جانب الأسترالية كاثرين آن التي ساهمت في فوز منتخب بلادها بلقب كأس آسيا للسيدات، والكورية الشمالية جو يون-مي التي ساعدت فريقها ببلوغ نهائي البطولة القارية. كما تم تسمية الإيراني محمد طاهري الذي قاد منتخب بلاده للفوز بلقب بطولة آسيا لكرة الصالات، من أجل الفوز بجائزة أفضل لاعب بكرة الصالات إلى جانب الأوزبكي رستم عمروف والإيراني وحيد شمسائي. وكان الاتحاد الآسيوي أعلن اليوم المرشحين للفوز بجوائزه السنوية في عدة مجالات، حيث لم يتبقى للسعودية فرصه للظفر بجائزة من جوائز الاتحاد الآسيوي سوى جائزة أفضل حكم والتي يتنافس عليها 3 حكام هم السعودي خليل جلال والأوزبكي رافشان ايرماتوف والياباني نيشيمورا.