يشهد طريق الطائف- الرياض في هذه الأثناء، نشاطا في الرياح السطحية المثيرة للأتربة، والتي أدت لتدني مستوى الرؤية الأفقية وانخفاضها إلى أمتار قليلة؛ ما تسبب في إرباك الحركة المرورية في بعض المواقع على الطريق. ولجأ بعض المسافرين وقائدي الشاحنات إلى التوقف في الاستراحات ومحطات الوقود؛ تحسبا لآثار ومخاطر العاصفة. وشملت العاصفة الترابية مناطق: ظلم، والمويه، ورضوان، والحفيرة، وغيرها من مناطق الطريق.