لأنه كان سدا منيعا أمام كل من أراد المملكة بسوء أو أغرته نفسه بالتطاول على أرض الحرمين ومهبط الوحي، لذلك لم تحضر الصدفة في رسم صورة وزير الخارجية السعودي الراحل صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل طيب الله ثراه على أحد سدود محافظة حفر الباطن، بل قرنها الشاب سلمان الحريجي، البالغ من العمر 20 عاما، ببعض.. «سد فوق سد».