رفضت آمبر هيرد التعليق على إلزام زوجها جوني ديب بعدم التعرض لزوجته، بعدما اتهمته بانتهاكات لفظية ونفسية وبدنية، حيث تقدمت بدعوى طلاق لإنهاء زواجها الذي دام 15 شهرا بسبب خلافات لا يمكن حلها، وأوردت في قضيتها أن جوني أساء معاملتها طول فترة الزواج وبلغ الأمر ذروته السبت عندما رشقها في وجهها بهاتف محمول وحطم العديد من محتويات المنزل. وقدمت آمبر صورا لوجهها وعليه آثار إصابة حتى أنها لدى مغادرتها المحكمة في لوس انجلوس كانت هناك كدمة على خدها الأيمن. وقال ممثل عن ديب وفقا لمجلة بيبول، «بالنظر إلى قصر (مدة) هذا الزواج وفقدانه لأمه أخيرا لن يرد جوني على أي من القصص الزائفة والبذيئة والشائعات والمعلومات المغلوطة والأكاذيب بشأن حياته الشخصية، نأمل في إنهاء هذا الزواج القصير بسرعة».