شكلت ال 500 متر التي تفصل مقر الدفاع المدني عن مستشفى جازان العام منطلقا لانتقادات الكثير من الأهالي، الذين أعابوا ما وصفوه بعدم سرعة الدفاع المدني في التجاوب وغياب الخطط. وأكدوا أنه ليس الحريق الأول الذي أثبت عدم السرعة في الاستجابة وتأخر عملية الإنقاذ وسوء التعامل مع الحريق، مستشهدين بحريق سابق لأسرة في حي النخيل وسط جازان.