أوصي الموظفين بالأجهزة الحكومية، التحلي بالأخلاق الحميدة والأسلوب الأمثل في التعامل مع المراجعين، كون نجاح الموظف يعتمد إلى حد كبير على مهاراته الشخصية وتعامله مع الآخرين والاتصال والتخاطب والإلقاء والإقناع، وحسن الخلق هو مجموعة من الصفات التي وصف بها الله المؤمنين. كما أوصي أيضا بالمحافظة على المكتسبات العامة وعدم العبث بها والكتابة على الجدران وتشويه الحدائق والمتنزهات ويكون الوعي هو عنوان المواطن الصالح لخدمة هذا البلد المعطاء. وأوصي بعدم إرباك عمل الجهات المختصة في مباشرة الحوادث، خصوصا إذا استدعى الوضع تدخلا سريعا أو إسعافا.