احتفت جامعة جازان بأديب وشاعر المنطقة إبراهيم بن عبدالله مفتاح، من خلال ندوة أدبية أقامتها بعنوان «قراءة في تجربة الشاعر مفتاح الإبداعية»؛ تقديرا لإسهاماته ومنجزاته في مجالات الأدب والتاريخ والثقافة، حيث اعتبر المشاركون في الندوة أن مفتاح من رواد الحركة الأدبية في المملكة. واهتم مؤرخ فرسان إبراهيم مفتاح على مدى السنين الماضية بجمع آثار فرسان. وحظيت المناسبة بعدة قصائد شعرية حول مفتاح، الذي أسبق كلمته بقصيدة، مقدما شكره للصرح العلمي الكبير «جامعة جازان» على تكريمه بقلادة قائلا عنها «تمنح عمري حياة أثمن»، مضيفا «كل ما عملته طيلة حياتي ما هو إلا محاولة مني لتقديم شيء».