طالب عدد من متصفحي موقع «عكاظ» الإلكتروني، وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل، بدعم ابتكارات الطلاب والطالبات، وإعادة النظر في المدارس العالمية، تعزيز صلاحيات مديري التعليم. حيث قال عبدالله بن فايز القشيري «نتطلع لإعادة النظر في البيئة المدرسية، وما تفتقر له أغلب مدارسنا من نقص في الخدمات وشح في الإمكانات وسوء التجهيز». وتمنى المخترع عبدالله خلف الجعفري، دعم الشباب الموهوبين، وتقدير الابتكارات والاختراعات والبحوث العلمية. أما عناد الشيباني، فقد طالب بحذف المناهج المتكررة في مراحل التعليم، فيما تقترح أروى سليمان القصيمي توفير فرص وظيفية للمتخرجات وإعادة النظر في المدارس العالمية. وطالب كل من عوض حسن محمد الوادعي وحسين مصلح المالكي، ريان فهد، أم محمد، وأحمد إبراهيم سلمان الجهني وعبدالله عمر الزهراني، باعتمادالدرجة المستحقة للمعلمين واستئجار مبنى للمدرسة الثانوية للبنين بضاحية الملك فهد بالدمام مع توفير وسيلة نقل لطلابها، والتقويم المستمر للصفوف الدنيا، ووضع حلول جذرية لمعاناة المعلمات المغتربات. زيادة المشمولات بالنقل وأضافت أم لمار: نريد تحقيق أكبر نسبة نقل للمعلمات وإلغاء دفاتر التحضير والاكتفاء بملف الإنجاز والوقوف مع المعينات في المناطق النائية. وأشارت سارة إلى ضرورة الاهتمام بالعلم خاصة في الجامعيين مع فتح تخصصات جديدة، وتساءلت: لماذا لا تكون لدينا ثانوية تجارية مثل مصر؟، وأكدت معلمة إدارية أهمية الترقية الوظيفية للعمل الإداري من مرتبة لمرتبة تلقائيا بعد استكمال المده المستحقة للترقية. الاهتمام بالتربية الخاصة وقالت كل من سهام الغامدي وعائشة إبراهيم محمد العسيري «نتطلع لإعادة النظر في التربية الخاصة وزيادة عدد الفصول وتهيئة المباني، رفع رتبة حاملي درجة البكالوريوس وهم تحت مسمى الإداريات ذات المرتبة السادسة والنظر فيهم والعلاوة لهم أو رفعهم لمراتب أخرى». من جهته، قال عمرو عامر العتيبي (مبتعث بإيرلندا): نتطلع لإعادة هيكلة مكافآتنا التعليمية مع ارتفاع أسعار السكن والمعيشه بشكل عام. وطالب كل من نسيم وعبدالعزيز سليمان الهزاع، بإيجاد نظام لكل من المعلمة والطالبة، إعطاء مديري التعليم في المدن والمحافظات صلاحيات دون الرجوع للوزاة للإسراع في إنهلاء المعاملات، الاهتمام بوضع المدارس وتطويرها والاستغناء عن مباني المدارس المستأجرة، إشراف مديري التعليم على مدارس الأهلية بصرامة ووضع رسوم موحدة لكل مدرسة، الاهتمام باللغة الإنجليزية بجانب اللغة العربية. وتطالب حنان العتيبي بتوظيفها وقالت «حصلت على بكالريوس (تاريخ) من خمس سنوات وإلى الآن لم يتم توظيفي مع العلم قدمت أكثر من مرة في جدارة». وأكدت كل من مريم الأحمري وعلياء محمد أهمية تحسين أوضاع المساعد الإداري واحتساب سنوات البند 105 وتأمين حضانات بالمدارس لصغارنا وخفض سنوات التقاعد وزيادة أشهر الولادة إلى سنة. وتمنى كل من أبو يوسف ومحمد عبدالله الشهراني عودة الهيبة للمعلم وتسهيل اشتراطات القبول والدراسة في المدارس والجمعات. كما تمنت أم خالد التعيين الفوري للخريجات القديمات بدون شروط لتعويضهن عن سنين العمر الماضية بدون عمل، مع إلغاء قياس. وأضاف علي الزهراني: نحن بحاجة لبدل سكن، وشركات أمن بالمدارس لنأمن على أنفسنا وأبنائنا، ومستشفيات تستقبلنا لأننا تعبنا من مصاريف العلاج أو تأمين صحي. وطالبت دارين بإلغاء التقويم واعتماد الاختبارات في جميع المدارس بدلا منه. كما طالبت سهام الغامدي وتركي الحربي، باعتماد الدرجة الوظيفية والفروقات المالية المستحقة للمعلمين والمعلمات. وطالب منصور الرياحي ومشرفة تربوية وحنان العصلاني بتحفيز المعلمين والمعلمات، واعتماد بدل السكن والتأمين الصحي. وقالت طالبات الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع بجامعة الملك فيصل «ندرس دبلوما أربع سنوات حسب جدولة الجامعة للخطة بدون مكافأة، وندرس باللغة الإنجليزية، ما يعني أننا نعاني كثيرا». وتمنى كل من مطر عيضة عباس النفيعي وعبدالرحمن يحيى عبدالله علي عبدان وإبراهيم الزهراني وفهد الزهراني ومروج الورد وعبدالعزيز المصري أن تكون حركة النقل شاملة، وأن تنقل كل معلمة إلى أقرب موقع من سكنها بمسافة 25 إلى 5 كلم، ورفع مكانة المعلم بالقوانين والأنظمة والعقوبة لمن يعتدي عليه، وإعطاء كل معلم حقه كاملا، والتقليل من نصاب المعلم ليبدع في عمله.