? إبراهيم علوي، سعيد آل منصور (جدة)، طه أبوعلة (صبيا)، عبدالعزيز معافا (ضمد)، عبدالعزيز الربيعي (الطائف)، عبدالله مشهور (الطوال) شارك من خلال تويتر فيسبوك جوجل بلس اكتب رأيك حفظ حملت ميزانية الخير التي اعتمدها مجلس الوزراء أمس الأول، الكثير من التطلعات والأحلام بالنسبة للمواطنين،والذين اعتبروها دلالة واضحة على قوة الاقتصاد السعودي رغم ما يمر به العالم من متغيرات أثرت بشكل قوي وكبير على سوق النفط. وأكدوا ل «عكاظ» أن الميزانية حملت الكثير من تباشير الفرح، لأنها لم تغفل المشاريع التنموية والخدمية، واستمرت في العطاء والإنماء، مما يؤكد أن الدعم مستمر لكافة مجالات الحياة، وسينعكس تلقائيا على معيشة المواطنين. واعتبروا توأمة القطاع الخاص ضرورية لمزيد من البناء، حيث يعول عليه كثيرا في المرحلة المقبلة، مشيرين إلى أنهم سيعملون جنبا إلى جنب مع كافة الأجهزة المختصة للرقي بالبلاد وتنفيذ المشاريع الحيوية. وثمنوا الإبقاء على الدعم السخي للمشاريع الهامة، والتي سيبدأ الوطن جني ثمارها اعتبارا من هذا العام، وفي مقدمتها مشروع قطار الحرمين الشريفين الذي سيدخل الخدمة التجريبية مطلع العام الميلادي، مما يدلل على أن المملكة تخطو بثبات نحو التنمية وتوفير الأرضية المناسبة لذلك النمو. وعبروا عن شكرهم لما حملته الميزانية من بشائر خير بالاستمرار في نهضة التعليم وبرنامج «تطوير»، فضلا عن الدعم الكبير للجامعات وافتتاح 3 جامعات جديدة لتنضم لمسيرة التأهيل للأبناء الذين يمثلون جيل المستقبل ويعول عليهم كثيرا في المرحلة المقبلة لبناء الوطن. وتوحدت مشاعر الأهالي في المدن المختلفة حول الخير الوفير الذي أقرته الميزانية، والتي ترجمت تطلعات الكثير منهم، وإن اختلفت مطالبهم وأحلامهم، لكنها توحدت في تنمية وتطوير. واتفق كل من سعيد السلمي، محمد الدينين، والإعلامية روزانا اليامي، ومحمد عسيري، والإعلامية بدور أحمد، على أن الميزانية قوية بفضل من الله، وهو عطاء قادم بلا حدود في بلد الخير بلد يقود دفته ربانه خادم الحرمين وسمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد أعزهم الله وأدامهم لنا جميعاً. واعتبروا الأرقام التي أقرتها الميزانية هذا العام هي دلالة على حرص ولاة الأمر حفظهم الله في إيجاد كافة متطلبات المواطن في كل مجال الصحي والخدمي والأمني وفي مجال النقل والاتصالات والتعليم، فلهم منّا الدعاء ونسأل الله أن يديم علينا هذه النعمة. وأشاروا إلى أن ميزانية هذا العام لا مثيل لها ودليل وأعظم شاهد على ما تمتع به المملكة من اقتصاد تم بناؤه منذ القدم ليصبح الأقوى والأكثر متانة يحمل الكثير من الخير والمشاريع الكبيرة والعملاقة للمواطنين والوطن ولعلنا نعيش الآن في كوكبة من تلك المشاريع لم يسبق أن حدثت ونستبشر الخير الكثير في ميزانية هذا العام لكافة مجالاتها. وأشاروا إلى أن ميزانية الدولة جاءت ترجمة للآمال والتطلعات في ظل الوضع الاقتصادي الذي تعيشه المملكة بفضل الله ثم بفضل قيادة قائد المسيرة مسيرة الخير والإصلاح خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -يحفظه الله، حيث أثلجت صدور جميع المواطنين بما تضمنته من أرقام ومشاريع تنموية وفائض الميزانية الذي سوف ينعكس بإذن الله على أمن واستقرار ورفاهية المواطن. وقالت الإعلامية بدور أحمد بفضل من الله ثم بالسياسة الحكيمة لحكومة خادم الحرمين الشريفين جاءت الميزانية العامة للدولة تحمل في طياتها الخير الكثير لهذا البلد ورفاهية أبنائه، حيث بلغت مؤشرات قياسية عن السنوات الماضية رغم ما مر به العالم من انخفاض أسعار البترول ورغم الحروب التي تعصف بمنطقة الشرق الأوسط إلا أن المملكة تطل على العالم بميزانية قوية، وهذا إن دل على شيء إنما يدل على سلامة وصلابة أمرين هما يمثلان أهم ركائز وقوام أي وطن ألا وهما القوة الاقتصادية والاستقرار الأمني، وميزانية الخير دلت على القوة والانتعاش الاقتصادي لبلادنا وما تتمتع به من استقرار أمني مثالي بفضل الله ثم الحنكة السياسية التي يتمتع ويتميز بها قادتنا حفظهم الله. بعيدا عن البيروقراطية وأوضح كل من سعد بن معيض آل ملفي، محمد آل سلطان، وسطام آل صبيح مسؤول العلاقات العامة بمجموعة تجارية، أن ميزانية هذا العام امتداد للخير والسعد والتي عمت كل مناحي الحياة وأملنا في الله أن تصرف بطرق سلسلة ونظامية وبعيدة عن البيروقراطية التي جعلت الكثير من المشاريع متعثرة وكذلك غياب الرقابة. وأشاروا إلى أن الميزانية كانت فوق التوقعات، لأنها حملت المزيد من السعادة رغم الظروف الأمنية المحيطة والتقلبات وكذلك انخفاض سعر البترول، لكنها أتت مكملة لمسيرة البناء، بل مبشرة، ونعول كثيرا على تسريع وتيرة العمل سواء في المشاريع أو في اللحاق بركب الدول المتقدمة من خلال العمل الجاد والمركز كذلك الاهتمام والتركيز على تنمية الأطراف واقصد المدن التي تقع على الحدود والبعيدة عن مدننا الكبرى حتى نقلل الهجرة إلى مدن الرياضوجدة والدمام ويصبح المواطن قريبا من أهله وذويه، وبخدمات متكاملة من تعليم وصحة وخلافها. وأكدوا أن أمنيتهم أن يواكب الوزراء هذه النهضة والحرص على مكتسبات الوطن من خلال تبني سياسة الباب المفتوح والمتابعة والحرص على تسريع وتيرة المشاريع الخدمية، خاصة أن ولاة الأمر حريصون على الرقي بالوطن، وذلك ما تؤكده الميزانيات المتلاحقة، والتي تركز على البنية التحتية في جميع المناطق، وتوفير الخدمات الأساسية على المستوى الذي يطمح له المواطن في كافة المجالات. وبين إبراهيم غالب رئيس المجلس البلدي بصبيا أن الأهالي غمرتهم الفرحة وهم يتابعون أمس إعلان الميزانية، والتي أعلنت للعالم أجمع قوة ومتانة الاقتصاد السعودي في ظل قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو سيدي ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد -حفظهم الله، ووجهت رسالة واضحة بأن المملكة قوة اقتصادية لها حضورها القوي الذي لا يمكن لأحد أن يزايد عليه. وأشار إلى أن الميزانية أعلنت للمواطنين بأن الخطط التنموية ماضية وفق ما رسم لها وأن المستقبل مشرق بإذن الله والأيام القادمة تحمل في طياتها الكثير مما يحلم به المواطن ويحقق له ما يتمناه. ونوه شيخ قبيلة آل عريشي بضمد أحمد علي حمد عريشي، والشيخ خالد أحمد بشير معافا المفتش القضائي، خالد ناصر الحازمي شيخ قبيلة آل حازم بضمد، بما تحقق في ميزانية الدولة لهذا العام والتي حملت بشائر الخير والعطاء وحققت تطلعات ولاة الأمر فجاءت شاملة لكل ما يحتاجه هذا الوطن حتى تتواصل مسيرة البناء والعطاء، معبرين عن سعادتهما بميزانية ترفع من مستوى معيشة المواطنين وتدفع المشاريع للأمام. دعم للاقتصاد واتفق كل من محمد بن عبدالملك الأصيفر المنصوري شيخ قبيلة المناصر، ورجل الأعمال سعد علي الشدادي الحارثي، عيضة بن مطر الخديدي شيخ قبيلة خديد، ومدير ثانوية السحن ببني سعد خيران الثبيتي، ورئيس مركز ثقيف عمر السفياني، على أن ما تم الإعلان عنه من ميزانية الخير والبركة يبشر بالخير والنماء لهذه البلاد المباركة وأهلها حيث إنها وبجميع مواردها ومصروفاتها تصب في خدمة المواطن وتدعم استقراره الاقتصادي والتنموي، وما تم إقراره من مشاريع وبرامج لهذا العام المالي والأعوام الماضية دليل على الحرص على دفع عجلة التقدم والازدهار. وبينوا أن الميزانية في تفاصيلها حملت مشاريع جبارة وخدمات طيبة ومباركة لمسيرة التنمية في هذا البلد الكريم، وتدل على أن قيادتنا قادرة على تخطي أي عقبات وصعوبات تواجهها وتعمل على راحة المواطنين وإنماء ميزانية الدولة وتعمل على توجيهها التوجيه السليم والمحافظة على الخدمات المقدمة للمواطنين كما يجب على القطاعات العام والخاص أن تتضافر جهودها لخدمة البلد والمواطنين واستقرار الاقتصاد السعودي. وأشار كل من محمد جابر وموسى الابياتي وعبده جابر ويحيى عكور وعلي عكور ويحيى جابر إلى أن ميزانية هذا العام تحمل في طياتها الكثير لتحقيق الرفاهية لمواطني هذه البلاد، وتحمل بشائر الخير والنماء في مختلف القطاعات وفي كافة المناطق.