لأن لي فترة طويلة لم أنل شرف التواصل مع القراء فستكون الأسطر التالية بشكل رشات وبلغة كرة القدم تمريرات بعضها يصل للهدف والأخريات يضللن المرمى: - بداية دوري يبدو جميلا بعناصره المحلية والأجانب. - خمسة فرق هدفها بطولة الدوري وتسعة يدعون الثقة وواقعهم قناعة بالبقاء بل هو طموح. - ناقل جديد يتوقع منه أفضل، وتحليل ظاهره من الخارج والواقع وسط العاصمة! - الأهلي الموسم الماضي بدون رأس حربة وهذا الموسم هداف مميز فسمة الهداف في السومة. - لا جديد إن قلت نيفيز لديه كل الحلول، صناعة وتسديد وتسجيل. - يحيى الشهري يملك كل مواصفات صانع الألعاب الماهر، ينقصه الثقة والشخصية. - كنت أتمنى سحب قرعة كأس ولي العهد في نهاية الموسم الماضي لكي لا ندخل في جدلية مللناها بين الخطوط السعودية ولجنة المسابقات. - لن يعود الاتحاد بدون اتحاد محبيه، فهل يعقل أن يتشفى اتحاديون باتحاديين في الفوز والخسارة! - من يصدق أن في ركاء اتفاق ووحدة وطائي وقادسية ورياض، كل الفرق السابقة حققت بطولات أو لعبت نهائيات، من السبب؟ - اسأل ولا أعرف فعلا أين أحد والأنصار؟ - أخشى كثيرا على التعاون والرائد! - للبطولات مهر أولها إدارة ثم مدرب وثمانية عشر لاعبا، فلا يكفي أقل من ذلك. - كأس خليج في نوفمبر ثم بعدها بشهرين بطولة آسيا في أستراليا، أؤكد أن نتائج الإقليمية ستطيح برؤوس قبل القارية. - في مباريات الذهاب والإياب كنت ولا زلت أرى أن من يلعب مباراة الذهاب على أرضه فرصته أكبر في الكسب. - سعيد لأن مباراة الذهاب في نصف النهائي للهلال على أرضه، لكن المشكلة في النهائي لأحد الفريقين الخليجيين ستكون الأولى في شرق القارة. - مباراة الذهاب في النهائي ستكون يوم 25 أكتوبر والإياب 1 نوفمبر، وهذا يعني أن يسافر الهلال أو العين مرتين للعب المباراتين، بينما المتأهل من الشرق سيعاني مرة واحدة للعب مباراتين. - كل من له علاقة بكرة القدم يعرف تأثير السفر لساعات طويلة على الناحية البدنية والبيولوجية. خاتمة: قيل في الأثر الصبر مفتاح الفرج، وردد الهلاليون سلمان مفتاح الفرح.