كما اهتمت «عكاظ» في وقت من الأوقات بالوضع في اليمن الشقيق ... ووقفت عليه من الداخل والتقت فيه بجميع الأطراف... .. وكما أولت نفس الاهتمام والتغطية للوضع في سوريا وذهبت إلى الداخل السوري.. وعاشت مختلف صور المأساة هناك.. .. وكما دخلت أيضا إلى العمق الليبي.. وقابلت معظم القيادات السياسية والعسكرية المؤثرة في صنع الحدث هناك.. .. فإن «عكاظ»، وبنفس الدوافع المهنية لم تتردد في اقتحام الداخل العراقي لنقل الصورة الكاملة عما جرى ويجري بكل تفاصيله الدقيقة.. إبرازا للحقيقة وتجسيدا للواقع المعاش. وها نحن نطالعكم بسلسلة من الأعمال الصحفية الحية التي قمنا بها.. ولا تسألونا عن رحلة العذاب والمعاناة التي واجهتنا .. فذلك كله بعض متاعب المهنة من أجلكم أنتم.. كي تعيشوا معنا الحدث بكل تفاصيله من خلال سلسلة التغطيات الحية التي قام بها مدير مكتبنا في بيروت ومحررة أخرى. التفاصيل في الصحيفة الورقية ...