نجحت مساعي صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة مكةالمكرمة في عتق رقبة محمد الصقور من حد السيف، لقتله الشاب يوسف بن محمد آل عفان في عراك جماعي في نجران، لتنتهي القضية بالتنازل عن القاتل في صلح قبلي كان للأمير مشعل بن عبدالله دور إنساني فيه، حين نجحت شفاعته مع ذوي الدم في تقليص مبلغ الدية. وثمن أبناء قبيلة الصقور الموقف النبيل للأمير مشعل بن عبدالله عندما تغنوا فيه بالشيلات والزامل النجراني كونه صاحب الفضل في إنقاذ رقبة ابنهم من السيف بعد الله.