أكد عدد من قراء «عكاظ» عبر موقعها الإلكتروني أن اختيار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا لولي العهد يأتي في إطار اهتمامه أيده الله باختيار الكفاءات الفاعلة في خدمة الوطن وضمان استقراره. قال أحمد وتار «تعودنا من والدنا وقائدنا خادم الحرمين الشريفين بعد النظر في تقديم كل ما يخدم شعبه وأبناءه، والآن يجدد هذا البعد والعطاء بهذا الأمر الملكي ليمنحنا مزيدا من الاستقرار والأمان لنا ولأبنائنا، حفظ الله ولاة أمرنا وسدد خطاهم ولهم السمع والطاعة دائما وأبدا». وأكد محمد الهلالي أن تعيين الأمير مقرن قرار صائب حكيم جدا لا يأتي إلا من رجل حكيم كالملك عبدالله حفظه الله. وأكد أبو حمزه عليمات أن المملكة ستظل في منأى عن كل من تسول له نفسه العبث بها. وقال زهير فريد سندي «نهنيء أنفسنا بالأمير مقرن صاحب الخلق والتواضع الجم ونسأل الله له كل توفيق وعون في أداء الأمانة بما يرضي رب العزة والجلال». من جهته قال فهد بن علي بن سيف «بمزيد من السرور نهنئ الأمير مقرن باختياره وليا لولي العهد ونسأل الله أن ينير طريقه في خدمة الوطن والمواطن». وأضاف أحمد «تعودنا من والدنا وقائدنا خادم الحرمين الشريفين بعد النظر في تقديم كل ما يخدم شعبه وأبنائه ونسأل الله له التوفيق دائما وأبدا». وأكد خالد العربي أن اختيار الأمير مقرن وليا لولي العهد هو اختيار صائب لما يتميز به الأمير من قبول شعبي وتواضع علاوة على علمه وثقافته العالية، مضيفا نسأل الله العلي القدير أن يمنح خادم الحرمين الصحة ويسدد خطاه لما فيه خير البلاد والعباد. من جهته، قال أحمد الغامدي «الله يوفق قادتنا لكل ما فيه صلاح وخير الأمة ويحفظ أمن هذه البلاد ويديم علينا الخير والاستقرار، وما هذا القرار إلا زيادة في استقرار أمن وأمان البلاد». وأضاف محمد أبو محمد «ندعو الله أن يحفظ المملكة ويديم عليها نعمة الأمن والأمان، ونبايع القيادة على السمع والطاعة، وندعو الله أن يحفظ الملك عبدالله والأمير سلمان والأمير مقرن ويحفظ وطننا ويبعد عنا الشرور والفتن يارب العالمين». وهنأ أبو عبدالله الأمير مقرن بن عبدالعزيز بالثقة الكريمة، سائلا الله أن يوفقه في خدمة الدين و الوطن. وقال جلال بن حسن الطبيشي «إنه قرار حكيم من رجل حكيم فيه مصلحة عامه لكيان الدولة والحفاظ عليها من عبث العابثين اللهم أحفظ علينا وحدتنا وأمننا». وسأل محمد راشد الخضير، الله عز وجل أن يوفق خادم الحرمين الشرفيين لما فيه خير الإسلام والمسلمين وشعب المملكة. من جانبه، أكد سيد المحبوب أن اختيار الأمير مقرن وليا لولي العهد يأتي تأكيدا لمقولة وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، ولا شك أنه اختيار موفق. وأشار عبدالرحمن أبو بندر إلى أن الأمير مقرن يستاهل هذه الثقة الكريمة من قائد كريم، وقال «إن سموه رجل فذ وقوى». وقال أسعد الإسماعيل عن هذا الاختيار الموفق «إنه عين العقل ونظرة ثاقبة إلى المستقبل». وأكد علاء جواد أن هذا الاختيار يدعو الجميع للاطمئنان على مستقبل المملكة. وفي نفس السياق أكد عبدالله حسن أبو ماهر أن هذا الاختيار يأتي في إطار اهتمام الملك بتجسيد اللحمة الوطنية وخدمة الوطن. وقال يوسف بن عبدالعزيز «دام عزك ياوطن»، وأكد آصف محمد عز العرب أن هذا الاختيار يؤكد مدى اهتمام الأسرة الحاكمة بخدمة المواطنين. أما محمد العقيل فقد سأل الله عز وجل أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده لما يحبه وترضاه، وأن ينصر بهم الحق وأهله. وبين القارئ عبدالله أن عزة أبناء المملكة في وحدة هذا الكيان الشامخ بقيادة خادم الحرمين الشريفين وقال منير حلواني «نقول لأعداء الوطن كلنا متلاحمون مع قيادتنا الحكيمة ونحن شعب تربينا على الولاء ولن نتفرق أبدا». وفي نفس السياق يقول سعود «نجدد الوفاء والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده وولي ولي عهده». ويقول محمد «اللهم أحفظ قادتنا وسدد على طريق الخير خطاهم وأمد في أعمارهم». وأكد عبدالله القحطاني أنه قرار حكيم من خادم الحرمين أطال الله في عمره وأمده بالصحة، مشيرا إلى أن الأمير مقرن يتمتع بالحكمة والتواضع. وقال عبدالمحسن: حفظ الله الملك وولي العهد وولي ولي العهد وسدد خطاهم، مؤكدا أن الأمر الملكي يهدف لتعميق استقرار الوطن. وأضاف محمود «الله يديم الأمن والأمان على بلادنا الغالية ويكفينا شر الحاسد والحاقد وعدو الدين». وقال فارس الروضان «وطني شجرة باسقة عروقها في قلب الأرض وفروعها فوق هام السحب .. أسأل الله أن ينفع بقيادتنا لما هو خير الوطن والمواطن». وفي نفس السياق قال مشعل القحطاني «قادتنا ذخر وسند لنا.. يارب تحفظهم .. وتزيد خيرات البلد». وقال عبدالله الشهري «نسأل الله أن يكون فيه تعيين الأمير مقرن بن عبدالعزيز خيرا لهذه البلاد، وأن يديم الأمن والإيمان على الجميع». وأضاف أحمد الطويان «الملك عبدالله بن عبدالعزيز يبشر شعبه بالاستقرار لسنوات قادمة، أسرة مترابطة، ودولة قوية». وقال كل من خالد العلكمي وتركي «هذه خطوة مباركة لاستقرار وأمن الوطن، الله يعزكم يا حكام بلاد التوحيد، ويرزقكم البطانة الصالحة لإعانتكم على الخير». من جانبه، أكد عادل كباش أن الأمير مقرن رجل فذ وذو عقل راجح، وطيب السيرة، مضيفا هنيئا للشعب السعودي قياداته المعتدلة العادلة الحكيمة. أما حسان عادل سعد فقال «إن التاريخ سيقف كثيرا أمام شخصية الملك عبدالله بن عبدالعزيز، تلك الشخصية التي سيكتب اسمها بحروف من ذهب على كل الأصعدة». من جانبه، قال محمد قطامن إن خادم الحرمين الشريفين ملك حكيم، متمنيا كل التوفيق للمملكة وشعبها، فيما أكد بندر باجواد أن أول اهتمامات الملك عبدالله هو الأمان للوطن والشعب. وشدد سامي أبو شاب على أن الأمير مقرن رجل دولة بكل معنى الكلمة، فهو يعمل بصمت وهو إنسان في قمة الرقي الأخلاقي. أما أبو زايد فأكد أن اختيار الأمير مقرن يمثل نظرة للمستقبل القريب والبعيد، وقال عادل راشد «نهنيء أنفسنا بصاحب الخلق والتواضع الجم، ونسال الله العظيم له كل توفيق وعون في أداء الأمانة بما يرضي رب العزة والجلال».