تمنى عطا الله أحمد حسين العلوان أن يجد طفله أحمد البالغ من العمر عشر سنوات علاجا يحميه من فقدان السمع بعد أن تضررت أذنه من شظايا قذيفة سقطت على منزلهم في دير الزور بسوريا. ويضيف الأب الذي يسكن في مكةالمكرمة قائلا إن طفله عندما كان برفقة أمه وشقيقاته الست في سوريا تعرضوا لقذيفة سقطت على منزلهم وجميعهم بفضل الله نجوا من الموت، لكن طفله أحمد تأثرت أذنه من جراء سقوط القذيفة وأصبح يشتكي منها وأن الدم يخرج منها بين حين وآخر ونتيجة لذلك بات يفقد سمعه شيئا فشيئا وأن الأطباء نصحوه بسرعة علاجه حتى لا يفقد السمع ويصاب بالصمم.